بيروت ـ جورج شاهين
أعلنت السفارة البريطانية في بيروت في بيان لها، الثلاثاء، أن "السفير طوم فليتشر قابل لاجئين سوريين في صور بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، وزار مشروعًا ينفذه المجلس النرويجي للاجئين بتمويل بريطاني تشمل نشاطاته مختلف المناطق اللبنانية، كما اطلع على نوع المشروع الذي ساهمت بريطانيا بأربعة ملايين جنيه إسترليني فيه، وهو برنامج يؤمن المأوى للاجئين والمجتمعات المضيفة على حد سواء وهو جزء من الدعم البريطاني للبنان في خضم أزمة اللاجئين والذي تجاوز المائة مليون دولار أميركي".
وقال فليتشر "نحن نتفهم الحمل الكبير الذي يواجهه اللاجئون السوريون والفلسطينيون على حد سواء، بما في ذلك أيضًا المجتمعات المضيفة التي استقبلتهم بسخاء وإنسانية على مختلف الأراضي اللبنانية".
وأضاف "لمست مدى امتنان هؤلاء اللاجئين الضعفاء للدعم الذي قدمه لبنان كبلد مضيف، وأنا مسرور لكون بريطانيا تساعد كلاً من اللاجئين السوريين والمجتمعات اللبنانية المضيفة لهم".
قدم المجلس النرويجي للاجئين عرضًا لفلتشر عن "برامج تأمين المعلومات وسعة امتدادها، التي تشارك بريطانيا في تمويلها".
وخلال جولته في الجنوب، زار فليتشر مؤسسة الإمام الصدر وشركة "غدار" للآليات، وهي مؤسسة منتجة لمحركات الطاقة أوجدت مئات الوظائف في جنوب لبنان، وبيتربروغ في المملكة المتحدة، كما زار المواقع الأثرية في صور. أعلنت السفارة البريطانية في بيروت في بيان لها، الثلاثاء، أن "السفير طوم فليتشر قابل لاجئين سوريين في صور بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، وزار مشروعًا ينفذه المجلس النرويجي للاجئين بتمويل بريطاني تشمل نشاطاته مختلف المناطق اللبنانية، كما اطلع على نوع المشروع الذي ساهمت بريطانيا بأربعة ملايين جنيه إسترليني فيه، وهو برنامج يؤمن المأوى للاجئين والمجتمعات المضيفة على حد سواء وهو جزء من الدعم البريطاني للبنان في خضم أزمة اللاجئين والذي تجاوز المائة مليون دولار أميركي".
وقال فليتشر "نحن نتفهم الحمل الكبير الذي يواجهه اللاجئون السوريون والفلسطينيون على حد سواء، بما في ذلك أيضًا المجتمعات المضيفة التي استقبلتهم بسخاء وإنسانية على مختلف الأراضي اللبنانية".
وأضاف "لمست مدى امتنان هؤلاء اللاجئين الضعفاء للدعم الذي قدمه لبنان كبلد مضيف، وأنا مسرور لكون بريطانيا تساعد كلاً من اللاجئين السوريين والمجتمعات اللبنانية المضيفة لهم".
قدم المجلس النرويجي للاجئين عرضًا لفلتشر عن "برامج تأمين المعلومات وسعة امتدادها، التي تشارك بريطانيا في تمويلها".
وخلال جولته في الجنوب، زار فليتشر مؤسسة الإمام الصدر وشركة "غدار" للآليات، وهي مؤسسة منتجة لمحركات الطاقة أوجدت مئات الوظائف في جنوب لبنان، وبيتربروغ في المملكة المتحدة، كما زار المواقع الأثرية في صور.
أرسل تعليقك