قانون يسمح بسحب الجنسية الأسترالية من المتورطين في نشاطات متطرفة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

قانون يسمح بسحب الجنسية الأسترالية من المتورطين في نشاطات متطرفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قانون يسمح بسحب الجنسية الأسترالية من المتورطين في نشاطات متطرفة

وزير العدل الاسترالي جورج برانديس
سيدني - العرب اليوم

تبنت استراليا قانونا يسمح للسلطات بسحب الجنسية من الذين يحملون جنسيات اخرى ويتورطون في نشاطات ذات طابع ارهابي، في نص قال معارضوه انه يمكن ان يوجد "فئتين من المواطنين".

وعبر وزير العدل الاسترالي جورج برانديس عن ارتياحه بعد تصويت البرلمان على القانون الذي رأى انه جاء ليكمل ترسانة مكافحة الارهاب. ولقي هذا التعديل دعم المعارضة العمالية.

وقال برانديس الجمعة ان "هذا القانون سيسمح بتجريد مزدوجي الجنسية من الجنسية الاسترالية اذا تورطوا في نشاطات ارهابية في الخارج او ادينوا في استراليا بمخالفات متعلقة بالارهاب".

واضاف ان هذا النص "سيسمح بتجنب عودة ارهابيين يحملون جنسيتين الى استراليا وبابعاد اشخاص مزدوجي الجنسية لوقائع مرتبطة بالارهاب".

ورأى وزير العدل الاسترالي ان هذا الاصلاح ضروري نظرا لمستوى التهديد الارهابي في استراليا ودول اخرى في العالم.

ا ف ب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قانون يسمح بسحب الجنسية الأسترالية من المتورطين في نشاطات متطرفة قانون يسمح بسحب الجنسية الأسترالية من المتورطين في نشاطات متطرفة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab