وزارة الخارجية الإثيوبية تؤكد أن متمردو تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنياً شمال البلاد
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

وزارة الخارجية الإثيوبية تؤكد أن متمردو تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنياً شمال البلاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزارة الخارجية الإثيوبية تؤكد أن متمردو تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنياً شمال البلاد

الجيش الإثيوبي
أديس أبابا - العرب اليوم

قالت وزارة الخارجية الإثيوبية إن متمردي الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنيا في منطقتي أمهرة وعفر بشمال البلاد في الأيام الأخيرة.

وجاء في بيان نشرته وكالة الأنباء الإثيوبية الحكومية أن المسلحين "هاجموا مؤخرا وقصفوا بشكل عشوائي قريتي شيفرا وفوتشالي المسالمتين وقتلوا أكثر من 30 مدنيا في فوتشالي وحدها".

واندلعت الحرب في تيغراي في نوفمبر الماضي بين الجيش الإثيوبي والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، الحزب السياسي الذي يسيطر على المنطقة، ما تسبب في مقتل الألوف وأجبر أكثر من مليوني نسمة على النزوح.

واضطرت قوات تيغراي للتراجع في البداية لكنها استعادت السيطرة على معظم المنطقة في يوليو وتقدمت لمنطقتي أمهرة وعفر المجاورتين، ما أدى إلى نزوح مئات الآلاف الآخرين.

ويخشى دبلوماسيون من أن يفاقم تجدد القتال حالة عدم الاستقرار في إثيوبيا، التي يقدر عدد سكانها بنحو 109 ملايين نسمة، وينتشر الجوع في تيغراي والمناطق المحيطة.

قد يهمك ايضاً

وزارة الخارجية الإثيوبية تعلن الانتهاء من 79% من السد ولن تضر دول المصب

وزارة الخارجية الإثيوبية تصرح الطلب المقدم لإشراك اللجنة الرباعية في مفاوضات سد النهضة "غير مجد"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الخارجية الإثيوبية تؤكد أن متمردو تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنياً شمال البلاد وزارة الخارجية الإثيوبية تؤكد أن متمردو تيغراي قتلوا أكثر من 30 مدنياً شمال البلاد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab