جبهة الإنقاذ تدعو إلى جولة أخرى من الحوار الوطني تؤسس لمرحلة جديدة
آخر تحديث GMT11:02:30
 العرب اليوم -

"جبهة الإنقاذ" تدعو إلى جولة أخرى من الحوار الوطني تؤسس لمرحلة جديدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "جبهة الإنقاذ" تدعو إلى جولة أخرى من الحوار الوطني تؤسس لمرحلة جديدة

جبهة الإنقاذ التونسية
تونس - حياة الغانمي

دعت "جبهة الإنقاذ" إلى الدخول في جولة أخرى من الحوار الوطني، تؤسس لمرحلة جديدة، بعد أن استنفدت "وثيقة قرطاج" كل نتائجها، وفق ما أكده رضا بالحاج "الممثل القانوني" لحركة نداء تونس "الهيئة التسييرية". واعتبر بالحاج، في تصريح إثر اجتماع تشاوري لمكونات جبهة الإنقاذ أن توجهات الحكومة الحالية تتناقض مع مبادئ وثيقة قرطاج، وأنها لم تعد تستجيب لتطلعات التوافق الوطني". وأضاف متحدثا عن أبرز ما خلص إليه اجتماع مكونات جبهة الإنقاذ، وهو أنه يجب الدخول في توافق وطني يؤسس لمرحلة جديدة، وهو ما يستدعي حوارا تشارك فيه مختلف الأطراف التي ساهمت في وضع وثيقة قرطاج والأخرى التي لم تشارك فيها".

وقال " يجب الانطلاق في مرحلة أخرى من الحوار الوطني، والاتفاق حول العديد من البرامج الاقتصادية والاجتماعية ومسائل الخصخصة والتعامل مع أزمة الصناديق الاجتماعية والعديد من الملفات الشائكة ". من جهة أخرى وصف بالحاج التعديل الوزاري الذي قام به يوسف الشاهد السبت المنقضي، بـ "المتسرع"، معتبرا أنه تم "دون تشاركية وفيه مساس من التوازنات في الحكومة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جبهة الإنقاذ تدعو إلى جولة أخرى من الحوار الوطني تؤسس لمرحلة جديدة جبهة الإنقاذ تدعو إلى جولة أخرى من الحوار الوطني تؤسس لمرحلة جديدة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab