ترحيب أممي أميركي بإجتماع 55 الليبية
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

ترحيب أممي أميركي بإجتماع "5+5" الليبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ترحيب أممي أميركي بإجتماع "5+5" الليبية

منظمة الأمم المتحدة
طرابلس - العرب اليوم

 لاقى اجتماع اللجنة العسكرية الليبية المشتركة للمرة الأولى في طرابلس، ترحيبا أمميا أمريكيا، وصف الخطوة بـ"التاريخية".

جاء ذلك على لسان بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وكذلك السفارة الأمريكية في هذا البلد، تعليقا على الاجتماع الأول الذي عقدته اللجنة العسكرية المشتركة "5+5" لأول مرة منذ تأسيسها، أمس الأربعاء.، في العاصمة طرابلس.

وفي تغريدة لها على حسابها في "تويتر"، قالت البعثة الأممية إن الاجتماع الذي عقد، أمس الأربعاء، "يعد رسالة أخرى قوية من قبل اللجنة ومؤشرًا على متانة الجهود المبذولة".

بأول اجتماع في طرابلس.. "5+5" الليبية تستقبل وفدا أمريكيا

وجرى الاجتماع بمشاركة رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، وقائد القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا "أفريكوم" الجنرال ستيفين تاونسند، وريتشارد نورلاند السفير والمبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا، كخطوة تاريخية في التقريب بين الليبيين، لا سيما في المجال الأمني.
إشادة أمريكية

ومن جانبها، أشادت السفارة الأمريكية بالاجتماع، قائلة إنه "يُعدُّ خطوة تاريخية في التقريب بين الليبيين، لا سيما في المجال الأمني".

وأضافت السفارة أن واشنطن "ما تزال ملتزمة بتسهيل التنفيذ الكامل لاتفاقية أكتوبر/ تشرين الأول لوقف إطلاق النار، والانسحاب الكامل لجميع القوات الأجنبية والمقاتلين، فضلاً عن توحيد المؤسسات العسكرية الليبية".

ومنذ تشكيلها وفقا لمخرجات اجتماع برلين في الأول من يناير/ كانون الثاني 2020 وتوقيعها اتفاق وقف إطلاق النار في أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، يعد هذا أول اجتماع يعقد في طرابلس للجنة العسكرية الليبية 5+5 بحضور الطرفين.
إخراج المرتزقة

وبحث رئيس المجلس الرئاسي والجنرال ستيفين تاونسند، أوجه التعاون الأمني والعسكري المشترك بين ليبيا والولايات المتحدة الأمريكية.

    ألمانيا تتمسك بإخراج المرتزقة قبل انتخابات ليبيا

وناقش الاجتماع جهود مكافحة الإرهاب، وخاصة في مناطق الجنوب الليبي، من خلال العمل على بسط الأمن في المناطق المتاخمة للحدود الجنوبية حيث تنشط المجموعات المسلحة الأجنبية، وتشكل خطراً حقيقياً على المنطقة.

كما بحث الاجتماع ملف إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من الأراضي الليبية، والخطوات المتخذة في هذا الاتجاه، لضمان استقرار وأمن ليبيا.

وفي آخر اجتماع عقدته اللجنة العسكرية الليبية المشتركة 5+5، في أغسطس/ آب الماضي، طالبت فيه المجلس الرئاسي والحكومة بتجميد أية اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع أية دولة، معلنة أنها اتفقت على تدابير محددة وخطة مستعجلة لإخراج كافة المرتزقة والعناصر الأجنبية دون استثناء لأحد في أسرع وقت.

وأشارت إلى أنه جرى البدء بإجراءات فتح طريق بين بوقرين (غرب)، والجفرة (وسط)، مع التأكيد على الترتيبات الأمنية بالطريق الساحلي سرت - مصراتة وتشديدها على مستخدمي الطريق.

وكشفت أنه تم الاتفاق على تبادل عدد جديد من المحتجزين بين الطرفين، ومطالبة الحكومة بسرعة تعيين وزير للدفاع.

اللجنة العسكرية الليبية تتباحث هذا الأسبوع لإعلان فتح الطريق الساحلي

 

اللجنة العسكرية الليبية تطالب الحكومة تأييد وقف فوري لإطلاق النار

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترحيب أممي أميركي بإجتماع 55 الليبية ترحيب أممي أميركي بإجتماع 55 الليبية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab