مصري يقتل زوجته بسبب الشك في سلوكها ويحاول خنق طفلهما الصغير
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

مصري يقتل زوجته بسبب الشك في سلوكها ويحاول خنق طفلهما الصغير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصري يقتل زوجته بسبب الشك في سلوكها ويحاول خنق طفلهما الصغير

عثر على جثة الزوجة ملقاة على سرير غرفتها وغارقه في دمائها
القاهرة - العرب اليوم

شهدت منطقة باكوس في الإسكندرية بمصر جريمة مروعة، وذلك بعدما أقدم زوج على قتل زوجته طعنا بالسكين، كما حاول قتل طفله الصغير خنقا، وأبلغ الشرطة بجريمته.تلقت الأجهزة الأمنية بلاغا، يفيد بقيام مواطن عاطل عن العمل "الزوج"، بقتل زوجته داخل محل سكنهما مستخدما سكينا، إذ وجه لها عدة طعنات بالصدر والظهر حتى فارقت الحياة، كما أقدم على محاولة خنق ابنه الصغير، لكن محاولته لم تنجح، وتم نقل الطفل إلى المستشفى لتلقى الرعاية والعلاج.

وعثر على جثة الزوجة ملقاة على سرير غرفتها، وغارقه في دمائها، وإصابة الطفل الصغير بعدة كدمات بالرقبة والصدر إثر محاولة فاشلة لخنقه.وتم ضبط الزوج الذي اعترف بقتل زوجته بسبب شكه في سلوكها، وجرى نقل الجثة إلى الطب العدلي في كوم الدكة بوسط الإسكندرية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عروس البحر المتوسط تستقبل أكثر من 5 ملايين مُصيِّف كل عام

استقالة رئيس سكك حديد مصر على خلفية تصادم قطارين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصري يقتل زوجته بسبب الشك في سلوكها ويحاول خنق طفلهما الصغير مصري يقتل زوجته بسبب الشك في سلوكها ويحاول خنق طفلهما الصغير



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab