وزراء سابقون وشخصيات وطنية ينضمون إلى حركة نداء تونس
آخر تحديث GMT06:49:55
 العرب اليوم -

وزراء سابقون وشخصيات وطنية ينضمون إلى حركة "نداء تونس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزراء سابقون وشخصيات وطنية ينضمون إلى حركة "نداء تونس"

سفيان طوبال رئيس كتلة نداء تونس
تونس - حياة الغانمي

أعلن رئيس كتلة نداء تونس في مجلس نواب الشعب، سفيان طوبال، انضمام عدد من الشخصيات الوطنية إلى الحركة وعودة عدد من أعضائها المنسحبين خاصة بعد مؤتمر سوسة. وأكّد طوبال أنّ حركة نداء تونس شهدت عودة بعض أبنائها الذين كانوا قد انسحبوا عقب مؤتمر سوسة منذ أشهر على غرار رضا بوعجيلة ومنذر بلحاج علي وغيرهم. كما شهدت حركة نداء تونس التحاق بعض الوجوه الجديدة منها بعض الوزراء السابقين في حكومات ما قبل 2011 وفي حكومة الحبيب الصيد، وبعض الشخصيات الوطنية الأخرى على غرار ماهر بن ضياء وفريد الباجي ومحسن حسن وماجدولين الشارني وأليفة فاروق وسمير العبدلي وغيرهم
.
وأوضح طوبال أن باب النداء سيبقى مفتوحًا لشخصيات أخرى من المنتظر أن تعلن انضمامها للحزب خلال الفترة المقبلة وحول هذه المسألة. قال العضو الجديد في حزب نداء تونس محسن حسن -وهو وزير سابق في حكومة الحبيب الصيد- إنّ رئيس الاتحاد الوطني الحر سليم الرياحي انتهى سياسيًا.

وذكر حسن في تصريح لـ"العرب اليوم" أن الرياحي انتهى سياسيًا منذ أن طلب وزارة، ومن ثمة قرر الخروج من الحكومة عندما رفضوا ذلك. وأضاف أن خروجه من الحكومة يغتفر، لكن الدخول في المعارضة غير المدروس والذي قرّره بمفرده غير مقنع، بالإضافة لتصريحاته غير المسؤولة. ومحسن حسن الذي كان في حزب الاتحاد الوطني الحر وانسحب منه في أواخر سنة 2016 أعلن الأحد انضمامه إلى حركة نداء تونس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزراء سابقون وشخصيات وطنية ينضمون إلى حركة نداء تونس وزراء سابقون وشخصيات وطنية ينضمون إلى حركة نداء تونس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab