الأسد لجنوده في دير الزور دماؤكم أثمرت نصرًا مدويًا على الفكر التكفيري
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

الأسد لجنوده في دير الزور "دماؤكم أثمرت نصرًا مدويًا على الفكر التكفيري"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسد لجنوده في دير الزور "دماؤكم أثمرت نصرًا مدويًا على الفكر التكفيري"

بشّار الأسد
دمشق - العرب اليوم

نشر موقع الرئاسة السورية نصَّ إتصال هاتفي بين الرئيس بشار الأسد مع اللواء رفيق شحادة رئيس اللجنة الأمنية في دير الزور، واللواء حسن محمد قائد الفرقة 17 والعميد عصام زهر الدين قائد اللواء 104 في الحرس الجمهوري، والجنود البواسل في حامية المطار، قال فيه: "لقد أثبتم بصمودكم في وجه أعتى التنظيمات الإرهابية على وجه الأرض أنكم على قدر المسؤولية، فصنتم العهد وكنتم خير قدوة للأجيال القادمة، وسيسجل التاريخ أنكم، وعلى الرغم من قلة عديدكم، لم تبخلوا بأغلى ما لديكم لتصونوا الأمانة وتدافعوا عن المواطنين العزل، فثبتم وتمكنتم من أداء مهامكم على أكمل وجه، وسطّرتم البطولات تلو الأخرى دون خوف أو تردد".

 وأضاف الأسد: "سيذكر التاريخ أن من رفاقكم من ضحى بنفسه واستشهد في سبيل الوطن، ومنهم من جرح، فتعالى على إصابته وضمد جراحه بطرق بدائية وتابع المعركة، فأثمرت هذه الدماء الطاهرة نصراً مدوياً على الفكر التكفيري الإرهابي المدعوم إقليمياً ودولياً". وختم بالقول: "ها أنتم اليوم جنباً الى جنب مع رفاقكم الذين هبوا لنصرتكم وخاضوا أعتى المعارك لفك الطوق عن المدينة وليكونوا معكم في صف الهجوم الأول لتطهير كامل المنطقة من رجس الاٍرهاب واستعادة الأمن والأمان الى ربوع البلاد حتى آخر شبر منها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسد لجنوده في دير الزور دماؤكم أثمرت نصرًا مدويًا على الفكر التكفيري الأسد لجنوده في دير الزور دماؤكم أثمرت نصرًا مدويًا على الفكر التكفيري



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab