وزير بريطاني يؤكد أن موسكو تتخذ جبهة النصرة ذريعة لمساندة النظام السوري
آخر تحديث GMT01:43:38
 العرب اليوم -

وزير بريطاني يؤكد أن موسكو تتخذ "جبهة النصرة" ذريعة لمساندة النظام السوري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير بريطاني يؤكد أن موسكو تتخذ "جبهة النصرة" ذريعة لمساندة النظام السوري

وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في الخارجية البريطانية توباياس إلوود،
لندن ـ العرب اليوم

رأى وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في الخارجية البريطانية توباياس إلوود، الخميس، أن معركة استعادة الموصل من تنظيم "داعش" المتطرف ستأخذ وقتًا. وأوضح في حوار صحافي  أنه "يجب على القوات العراقية أن تكون عليها المسؤولية الكبرى في معركة الموصل"، مشيرا إلى أنه جرى القيام بالتحضيرات اللازمة لإتباب الأمن في العراق بعد تحرير الموصل.

وأردف قائلا " علينا أن نهتم ببسط السلام وأن يكون هناك أصوات معتدلة من السنة يهتموا بمدينة الموصل". وبخصوص معركة الرقة، كشف إلوود أنها ستنطلق بعد تحقيق نجاحات في الموصل، مضيفا أن "نفس المقاربة التي اعتمدت في الموصل سنعتمدها في الرقة".

كما ذكر أن روسيا "تستخدم بعض التكتيكات لتقول إنها ستخرج المتطرفين، وفي الواقع هي تدعم النظام  السوري، مؤكدًا أن موسكو تتخذ "جبهة النصرة" كذريعة لمساندة هذا النظام ".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير بريطاني يؤكد أن موسكو تتخذ جبهة النصرة ذريعة لمساندة النظام السوري وزير بريطاني يؤكد أن موسكو تتخذ جبهة النصرة ذريعة لمساندة النظام السوري



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab