موسكو ودمشق تقتربان من التوقيع على اتفاقية قاعدة طرطوس العسكرية
آخر تحديث GMT08:42:14
 العرب اليوم -

موسكو ودمشق تقتربان من التوقيع على اتفاقية قاعدة طرطوس العسكرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - موسكو ودمشق تقتربان من التوقيع على اتفاقية قاعدة طرطوس العسكرية

وزير الدفاع الروسي
دمشق- العرب اليوم

أعلن السيناتور الروسي فيكتور أوزيروف، أن الاستعدادات للتوقيع على اتفاقية إقامة قاعدة عسكرية روسية في ميناء طرطوس السوري دخلت المرحلة النهائية.
وامتنع السيناتور، الذي يترأس لجنة الشؤون الدفاعية في مجلس الشيوخ (الاتحاد الروسي)، الأربعاء 7 ديسمبر/ كانون الأول، عن تقديم أي توقعات حول المواعيد المحتملة لطرح نص الاتفاقية أمام البرلمان الروسي للتصديق عليها.
وتابع أنه إذا كانت الاتفاقية الخاصة بقاعدة طرطوس شبيهة بالاتفاقية التي وقعتها موسكو ودمشق في أغسطس/ آب عام 2015 بشأن قاعدة حميميم، فمن المتوقع أن يقوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإحالة النص إلى البرلمان بنفسه.
وسبق لمصادر برلمانية روسية أن ذكرت أن مدة الاتفاقية الروسية السورية لإقامة قاعدة عسكرية بحرية روسية دائمة في ميناء طرطوس السوري قد تبلغ 49 عاما.
كانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في أكتوبر/ تشرين الأول، أنها ستقدم إلى البرلمان قريبا الوثائق الخاصة بإنشاء قاعدة عسكرية بحرية دائمة في ميناء طرطوس السوري، حيث يقع هناك في الوقت الراهن مركز الإمداد المادي والتقني الروسي.
هذا ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة 13 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على القانون الخاص بالتصديق على اتفاقية نشر مجموعة القوات الجوية الفضائية الروسية في أراضي سوريا إلى أجل غير مسمى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موسكو ودمشق تقتربان من التوقيع على اتفاقية قاعدة طرطوس العسكرية موسكو ودمشق تقتربان من التوقيع على اتفاقية قاعدة طرطوس العسكرية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab