الكشف عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ 2011
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الكشف عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ 2011

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكشف عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ 2011

سد النهضة الإثيوبي
القاهرة- العرب اليوم

كشف خبير المياه المصري عباس شراقي عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ عام 2011، تحت مسميات عديدة.وقال خبير المياه المصري إن إثيوبيا أعلنت في فبراير 2011 عن بناء سد يسمى بـ"الحدود" (Border) بسعة 11.1 مليار م3، ثم تغير الاسم بعد أسبوعين إلى مشروع "إكس" (X-project) بسعة 64 مليار م3، ووضع حجر الأساس فى 2 أبريل 2011 تحت اسم "سد الألفية الإثيوبي العظيم" بسعة 74 مليار م3.وتابع: "بعد أيام تغير الاسم إلى "سد النهضة الإثيوبي العظيم" (GERD)، وطبقا للجدول الزمني تنتهي المرحلة الأولى بتشغيل أول توربينين على مستوى منخفض بعد 44 شهر (نوفمبر 2014) والانتهاء الكامل في 2017".

وأشار إلى أنه بعد مرور 129 شهرا تظهر صور الأقمار الصناعية 30 ديسمبر 2021 عدم تشغيل أي توربينات، وثبات بحيرة سد النهضة عند مستوى 573م بإجمالي تخزين 8 مليار خلال عامين، مع استمرار فيضان المياه أعلى الممر الأوسط، وغلق بوابتي التصريف في الجناح الغربي للسد.

ونوه إلى أن عدم تشغيل التوربينات يدل على أنها غير جاهزة فنيا حتى الآن رغم أنها يمكن أن تعمل عند مخزون أكثر من 4 مليار م3 فقط. كما أن عدم فتح بوابات التصريف في الجهة الغربية يعني أن إثيوبيا مازال عندها أمل في تشغيل التوربينين الفترة القادمة (ربما أسابيع)، وسوف تفتحمها إذا يأست من التشغيل للبدء في تجفيف الممر الأوسط تمهيدا لتعليته.

قد يهمك ايضا 

مصر تدعو مُجدداً لاتفاق ينظم ملء وتشغيل "سد النهضة"

الرئيس السيسي يحذر إثيوبيا من إهدار الوقت بشأن مفاوضات «سد النهضة»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ 2011 الكشف عن طريقة إثيوبيا لبناء سد النهضة في السر منذ 2011



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab