وزيرة الدفاع اللبنانية تبحث إجراءات استيراد وتصدير المواد الخطرة فى ميناء بيروت
آخر تحديث GMT09:38:38
 العرب اليوم -

وزيرة الدفاع اللبنانية تبحث إجراءات استيراد وتصدير المواد الخطرة فى ميناء بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزيرة الدفاع اللبنانية تبحث إجراءات استيراد وتصدير المواد الخطرة فى ميناء بيروت

نائبة رئيس الحكومة وزيرة الدفاع اللبنانية زينة عكر
بيروت ـ العرب اليوم

بحثت زينة عكر، نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع ووزيرة الخارجية والمغتربين بالوكالة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، الإجراءات المتعلقة بعملية استيراد وتصدير المواد الخطرة في ميناء بيروت عبر الترانزيت.

جاء ذلك في اجتماع، اليوم الأربعاء، حول الإجراءات المتعلقة بمحطة الحاويات والشركات في ميناء بيروت بحضور ممثلي عدد من الشركات وممثلين عن الجيش اللبناني.
واستمعت وزيرة الدفاع إلى مطالب المجتمعين حول التعديلات المتعلقة بالاقتراحات المرسلة من وزارة الدفاع حول كيفية التعامل مع هذه المواد.

وطلبت وزارة الدفاع - خلال الإجتماع - برفع مقترحاتهم لدرسها من قبل قيادة الجيش ووزارتي المالية والأشغال.

وكان ميناء بيروت قد شهد في الرابع من أغسطس الماضي انفجارًا ضخمًا أسفر عن مقتل 200 شخص وإصابة أكثر من 6 آلاف آخرين، فضلاً عن دمار مادي هائل في الأبنية السكنية والمؤسسات التجارية.

قد يهمك ايضا:

الرئيس اللبناني يعين زينة عكر وزيرة للخارجية بالوكالة خلفاً لشربل وهبة

وزيرة الدفاع اللبنانية تطالب المجتمع الدولي بوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزيرة الدفاع اللبنانية تبحث إجراءات استيراد وتصدير المواد الخطرة فى ميناء بيروت وزيرة الدفاع اللبنانية تبحث إجراءات استيراد وتصدير المواد الخطرة فى ميناء بيروت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab