عبير موسي تفقد الوعي خلال اعتصام أمام البرلمان التونسي بعد سقوطها في نافورة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

عبير موسي تفقد الوعي خلال اعتصام أمام البرلمان التونسي بعد سقوطها في "نافورة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبير موسي تفقد الوعي خلال اعتصام أمام البرلمان التونسي بعد سقوطها في "نافورة"

رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي
تونس - العرب اليوم

تدخل طاقم طبي تونسي لإسعاف رئيسة الحزب الدستوري الحر التونسي عبير موسي، اليوم الأحد، بعدما فقدت وعيها خلال اعتصام "تحرير البرلمان من الإخوان".وفقدت عبير موسي الوعي بعد أن اضطرت إلى الاعتصام في ساحة باردو أمام مقر البرلمان، في العراء وتحت أشعة الشمس، بعد أن منعتها العناصر الأمنية من نصب الخيام.

وكانت عبير موسي ومناصرين للحزب الدستوري الحر قد بدأت، منذ يوم أمس، اعتصاما مفتوحا أمام مقر البرلمان، مطالبين برحيل الإخوان (حركة النهضة الإسلامية).يذكر أن موسي وقعت أمس في نافورة في ساحة باردو، ما أثار حالة احتقان في صفوف أنصارها المتجمعين قبالة مبنى البرلمان.

وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عملية سقوط عبير موسي إثر محاولتها تجاوز الحاجز الأمني للمرور باتجاه مبنى البرلمان.وتجمع عدد كبير من أنصار عبير موسى في مظاهرات لمساندتها في اعتصامها الذي قالت إنها ستخوضه إلى حين "تحرير البرلمان من سلطة الإخوان"، على حد تعبيرها.

قد يهمك أيضا:

الحزب الدستوري يعلن دخوله في اعتصام مفتوح أمام فرع "اتحاد القرضاوي" في تونس
موسي تؤكّد أنّ "الدستوري التونسي الحر" يعتصم ضد "التساهل مع الإرهاب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبير موسي تفقد الوعي خلال اعتصام أمام البرلمان التونسي بعد سقوطها في نافورة عبير موسي تفقد الوعي خلال اعتصام أمام البرلمان التونسي بعد سقوطها في نافورة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab