الجيش السوري يؤكد نجاح العملية العسكرية في وادي بردى

أكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، أن العمليات العسكرية للجيش العربي السوري ساهمت في تهيئة الظروف لإنجاز تسويات ومصالحات في عدد من القرى والبلدات في منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي.

وقالت القيادة العامة للجيش في بيان لها إن "وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية والقوات الرديفة أنجزت مهامها في إعادة الأمن والاستقرار إلى بلدات وقرى وادي بردى في ريف دمشق الغربي بعد سلسلة من العمليات العسكرية الناجحة.

وأضاف البيان أن "العمليات العسكرية تم تنفيذها في منطقة ذات تضاريس معقدة واتسمت بالحسمية والدقة لتجنب وقوع خسائر في صفوف المدنيين، وساهمت في تهيئة الظروف الملائمة لإنجاز تسويات ومصالحات في عدد من هذه القرى والبلدات وتحرير بسيمة وعين الخضرا ودير مقرن وعين الفيجة ودير قانون وكفير الزيت والحسينية وكفر العواميد وبرهليا وافرة وسوق وادي بردى، وذلك بمساحة إجمالية بحدود 400 كم مربع”.

وأكدت القيادة السورية "عزمها وتصميمها على متابعة تنفيذ مهامها الوطنية في محاربة الإرهاب، وتقدر عاليا الجهود الصادقة التي بذلتها القوى والفعاليات والشخصيات الوطنية لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة".

وختمت بيانها “بتجديد دعوتها إلى كل من تورط بحمل السلاح للاستفادة من العفو والعودة إلى حياته الطبيعية والمساهمة في بناء الوطن”.

بيان للجيش السوري يؤكد نجاح العملية العسكرية في وادي بردى
دمشق-العرب اليوم 

أكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أن العمليات العسكرية للجيش العربي السوري ساهمت في تهيئة الظروف لإنجاز تسويات ومصالحات في عدد من القرى والبلدات بمنطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي.

وقالت القيادة العامة للجيش في بيان تلقت سانا نسخة منه.. إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية والقوات الرديفة “أنجزت مهامها في إعادة الأمن والاستقرار إلى بلدات وقرى وادي بردى في ريف دمشق الغربي بعد سلسلة من العمليات العسكرية الناجحة”.

وأضافت القيادة العامة للجيش.. إن العمليات العسكرية تم تنفيذها في منطقة ذات تضاريس معقدة و”اتسمت بالحسمية والدقة لتجنب وقوع خسائر في صفوف المدنيين وساهمت في تهيئة الظروف الملائمة لإنجاز تسويات ومصالحات في عدد من هذه القرى والبلدات وتحرير بسيمة وعين الخضرا ودير مقرن وعين الفيجة ودير قانون وكفير الزيت والحسينية وكفر العواميد وبرهليا وافرة وسوق وادي بردى وذلك بمساحة إجمالية بحدود 400 كم مربع”.

وأكدت القيادة “عزمها وتصميمها على متابعة تنفيذ مهامها الوطنية في محاربة الإرهاب وتقدر عاليا الجهود الصادقة التي بذلتها القوى والفعاليات والشخصيات الوطنية لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة”.

وختمت القيادة العامة للجيش بيانها “بتجديد دعوتها إلى كل من تورط بحمل السلاح للاستفادة من العفو والعودة إلى حياته الطبيعية والمساهمة في بناء الوطن”.