الفصائل العسكرية تنقسم في اجتماع أنقرة نتيجة ضغوط كبيرة
آخر تحديث GMT05:02:20
 العرب اليوم -

الفصائل العسكرية تنقسم في اجتماع أنقرة نتيجة ضغوط كبيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفصائل العسكرية تنقسم في اجتماع أنقرة نتيجة ضغوط كبيرة

الفصائل العسكرية في سورية
دمشق - العرب اليوم

أكد مصدر خاص أن الاجتماعات التي تشهدها العاصمة التركية أنقرة، بين الفصائل العسكرية والجانب التركي، تسير بطريق غاية في الصعوبة، نتيجة ضغوط كبيرة تتعرض لها الفصائل، لإجبارها على الذهاب إلى مفاوضات الإستانة بغض النظر، عن الخروقات التي يمارسها الأسد وحلفائه للهدنة.

وأشار المصدر الخاص، إلى أن الفصائل منقسمة إلى طرفين، أحدهما مستعد لتلبية الطلب التركي والثاني رافض لذلك، مالم يتم وقف الحملة العسكرية على وادي بردى، التي دخلت يومها الثالث 23. وكشف المصدر عن وجود ضغوط غير مسبوقة من الجانب التركي، وصلت حتى التهديد بقطع الدعم والعلاقات مع الفصائل الرافضة، مشيرًا إلى أن الأتراك، طلبوا الذهاب إلى الإستانة رغم كل ما يحدث من خروقات، على أن يتم مناقشة تلك الخروقات في الإستانة.

و يهدف اجتماع أنقرة الذي يجمع الأتراك والروس والفصائل، لوضع أسس مفاوضات إستانة ذات الطابع السياسي، والتي تأتي بناءً على إتفاق الهدنة الموقع في أنقرة 29 شهر الماضي والذي نص على وقف شامل لإطلاق النار، يتلوه مفاوضات سياسية في عاصمة كازاخستان الإستانة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفصائل العسكرية تنقسم في اجتماع أنقرة نتيجة ضغوط كبيرة الفصائل العسكرية تنقسم في اجتماع أنقرة نتيجة ضغوط كبيرة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab