الاشتباه بأن قادة موالين للغرب كانوا وراء القناصة في كييف
آخر تحديث GMT19:48:11
 العرب اليوم -

الاشتباه بأن قادة موالين للغرب كانوا وراء القناصة في كييف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الاشتباه بأن قادة موالين للغرب كانوا وراء القناصة في كييف

تالين ـ العرب اليوم

ابلغ وزير خارجية استونيا وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون بان قادة اوكرانيين موالين للغرب ربما لعبوا دورا في عمليات قتل المتظاهرين في كييف في 20 و21 شباط/فبراير، بحسب ما اظهر تسجيل صوتي تسرب الاربعاء. ويُسمع في التسجيل الذي تم تسريبه على موقع يوتيوب صوت الوزير الاستوني اورماس بايت يبلغ اشتون انه "ينتشر (في كييف) الان اعتقاد يزداد قوة بان (الرئيس الاوكراني المعزول فيكتور) يانوكوفيتش لم يكن هو وراء القناصة بل شخص من الائتلاف الجديد" في اوكرانيا. وقتل في 20 و21 شباط/فبراير عشرات المحتجين ونحو 15 ضابط شرطة، وقام البرلمان بعزل يانوكوفيتش في اليوم التالي. وفي التسجيل الصوتي للمكالمة التي جرت بين بايت واشتون في 26 شباط/فبراير، والذي اكدت استونيا صحته، قال بايت انه تم ابلاغه في كييف ان هؤلاء القناصة "هم نفس القناصة الذين قتلوا الناس من الجانبين". واضاف بايت الذي اجرى محادثات مع قادة اوكرانيا الجدد في 25 شباط/فبراير، "من المقلق حقاً ان الائتلاف الجديد الان .. لا يريد التحقيق في ما حدث بالضبط". وردت اشتون بالقول "اعتقد اننا نريد اجراء تحقيق. اعني انني لم اعرف. لم انتبه لتلك النقطة. يا الهي". واكدت مينا-لينا المتحدثة باسم بايت صحة التسجيل الصوتي، وصرح لوكالة فرانس برس ان الوزير "ياسف كثيرا" لتسريب المحادثة. واضافت "نحن نرفض المزاعم بان بايت كان يقدم تقييما لتورط المعارضة في العنف". أ.  ف . ب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاشتباه بأن قادة موالين للغرب كانوا وراء القناصة في كييف الاشتباه بأن قادة موالين للغرب كانوا وراء القناصة في كييف



GMT 06:26 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

اغتيال مسؤول حزب الله في البقاع الغربي يثير التوتر في لبنان

GMT 11:54 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

التغيير السوري.. من لبنان إلى الجزائر!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab