التحالف الدولي يغتال 35 قياديًّا وعنصرًا من المجموعات الجهادية في إدلب
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

التحالف الدولي يغتال 35 قياديًّا وعنصرًا من "المجموعات الجهادية" في إدلب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التحالف الدولي يغتال 35 قياديًّا وعنصرًا من "المجموعات الجهادية" في إدلب

طيران التحالف الدولي
دمشق- العرب اليوم

قضى القيادي في جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) المعروف بلقب أبوالحسن تفتناز، في الضربات التي نفذتها طائرات دون طيار قبل ساعات على منطقة تفتناز في الريف الشرقي لإدلب، مع قيادي "شرعي" آخر من ذويه في جبهة فتح الشام ونجل أبوالحسن تفتناز، حيث أكدت مصادر مقربة من جبهة فتح الشام للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن هناك جهات موجودة في محافظة إدلب ومناطق سيطرة فتح الشام، هي من قامت بالإدلاء بمعلومات عن القياديين الجهاديين الذين جرى اغتيالهم في الفترة الأخيرة، وأن الخرق ليس داخل صفوف فتح الشام وإنما من جهات محلية عاملة في محافظة إدلب، وأكدت المصادر قائلة: "من انهزم أمام جبهة فتح الشام ولم يتمكن من مواجهتها استعان بأسياده لاغتيال المقاتلين والقياديين الجهاديين العاملين على الأرض السورية".

ومع عملية الاغتيال هذه والتي تعد ثالث عملية استهداف لقيادات جهادية وقيادات ومقاتلين آخرين من جبهة فتح الشام، منذ مطلع العام 2017، يرتفع إلى 35 على الأقل عدد المقاتلين والقياديين الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان، ممن قضوا جراء استهدافهم من قبل طائرات التحالف الدولي أو طائرات بدون طيار، منذ الأول من كانون الثاني/ يناير من العام الجاري 2017، من ضمنهم 12 قيادياً على الأقل، حيث وثق المرصد القيادي أبوالحسن تفتناز وقيادي شرعي آخر من ذويه في الاستهداف الذي جرى قبل ساعات في منطقة تفتناز بريف إدلب الشرقي من قبل طائرات دون طيار، كما وثق المرصد في الـ4 من الشهر الجاري، 25 عنصرا آخرين من ضمنهم 7 قياديين على الأقل في الضربات الجوية من طائرات التحالف والتي استهدفت أحد أكبر مقرات جبهة فتح الشام في سوريا والذي يشمل مركز احتجاز قربه، في منطقة سرمدا بريف إدلب الشمالي قرب الحدود السورية-التركية، كما وثق المرصد 8 مقاتلين وقياديين قضوا في الأول من كانون الثاني الجاري، قضوا جراء الضربات الجوية من التحالف الدولي التي استهدفت، سيارات كانوا يستقلونها على طريق سرمدا-حزانو، وطريق سرمدا-باب الهوى بالريف الشمالي لإدلب، بينهم 3 قياديين في الفصائل "الجهادية" العاملة على الأرض السورية، أحدهم أبوالمعتصم الديري من الجنسية السورية وخطاب القحطاني وهو من جنسية خليجية قاتل في أفغانستان واليمن وسوريا، وأبوعمر التركستاني أحد القياديين "الجهاديين" العشرة الأوائل في سورية وأحد القادة الأربعة الأبرز في الحزب الإسلامي التركستاني، حيث تفحمت معظم الجثث حينها باستثناء جثة الأخير التي لم تتعرض لاحتراق.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحالف الدولي يغتال 35 قياديًّا وعنصرًا من المجموعات الجهادية في إدلب التحالف الدولي يغتال 35 قياديًّا وعنصرًا من المجموعات الجهادية في إدلب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab