إلغاء مادة في القانون كانت تسمح بالتهرب من خدمة العلم في سورية
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

إلغاء مادة في القانون كانت تسمح بالتهرب من خدمة العلم في سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلغاء مادة في القانون كانت تسمح بالتهرب من خدمة العلم في سورية

الرئيس السوري بشار الأسد
دمشق _ العرب اليوم  

أكدت مواقع إعلامية مقربة من الحكومة السورية نقلا عن مصادر مطلعة، أنه تم إلغاء الفقرة (ج) من المادة 25 من المرسوم التشريعي رقم 30 للعام 2007 من قانون خدمة العلم، حيث تنص الفقرة الملغاه على شطب اسم "من ترى القيادة استبعاده" من أداء خدمة العلم.

وبناءً عليه، أُلغيت كافة موافقات الشطب للدعوات الاحتياطية الصادرة بموجب تلك الفقرة، وكل من تم شطب اسمه أو تم تأجيله حسب الفقرة (ج) المذكورة، سيتم استدعاؤه مجدداً لأداء الخدمة، والمعفى طبياً سيعاد عرضه على لجنة طبية مستقلة، كما ستعمم أسماء جميع هؤلاء على المنافذ الحدودية إلى حين التحاقهم.

وسيكون الإعفاء "ومن الان وصاعدا" مقتصرًا على الحالات المعروفة فقط كالابن الوحيد أو من أصبح وحيداً لأهله.. أي كل من ليس له علاقة بالفقرة (ج) السابقة الملغاة. ويذكر أن العاصمة دمشق شهدت اليوم اختناقات مرورية، بسبب قيام حواجز أمنية بالتدقيق على أسماء المطلوبين للخدمة العسكرية والاحتياط وقامت الجهات الأمنية بإغلاق (الخط العسكري ) على الحواجز ليخضع الجميع للتدقيق (التفييش ).

وأعلن مصدر أمني أن هذا الإجراء يأتي تماشيًا مع خطة الرئيس بشار الأسد للإصلاح الإداري و مكافحة الفساد.  وقال ناشطون معارضون في تعليقهم على الخبر إن كلفة شطب الإسم من خدمة العلم أو الإحتياط كانت تكلف رشوة بقيمة أكثر من 20 الف دولار .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلغاء مادة في القانون كانت تسمح بالتهرب من خدمة العلم في سورية إلغاء مادة في القانون كانت تسمح بالتهرب من خدمة العلم في سورية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab