قيادي في الحزب الاتحادي الأصل يهاجم أمانة التنظيم
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

قيادي في الحزب الاتحادي الأصل يهاجم أمانة التنظيم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قيادي في الحزب الاتحادي الأصل يهاجم أمانة التنظيم

القيادي بالحزب الاتحادي الأصل أحمد السنجك
الخرطوم ـ محمد ابراهيم

اعتبر القيادي بالحزب الاتحادي الأصل أحمد السنجك عودة الميرغني الى القاهرة مؤشر لتعافي الحزب وشن هجومًا على أمانة التنظيم الحزب التي يشرف عليها القيادي أسامة حسون وقال إنها فقدت صلاحيتها بعد وصول رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني الى القاهرة.

وقال السنجك في تصريح صحافي  إن الحزب بدأ يسترد عافيته بعد وصول مولانا إلى القاهرة في الأسبوع الماضى لأنه وضع الأمور في نصابها الصحيح وأصبحت كل مفاتيح الحزب وقراراته بيده مضيفًا "ما يسمى بأمانة التنظيم أصبح لا وجود لها على الخارطة الحزبية" مشيرًا الى أن الحزب أصبح يدار  من خلال قطاع التنظيم الذي يندرج تحت مسؤولية رئيس الحزب مباشرة ويعاونه فى ذلك السيد الحسن واخرين وتنحصر مسؤوليته فى حصر العضوية والترتيب لقيام الموتمر العام وليس لديه شان من قريب أو بعيد فى إدارة شؤون الحزب التى هى من صميم عمل رئيس الحزب السيد محمد عثمان الميرغنى

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيادي في الحزب الاتحادي الأصل يهاجم أمانة التنظيم قيادي في الحزب الاتحادي الأصل يهاجم أمانة التنظيم



GMT 04:19 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

إسقاط مسيرة إسرائيلية فوق لبنان

GMT 22:16 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

باريس تعلن عن زيارة مرتقبة للسيسي

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab