الحكومة الليبية المؤقتة تطالب بتدخل دولي لردع تنظيم داعش
آخر تحديث GMT07:55:36
 العرب اليوم -

الحكومة الليبية المؤقتة تطالب بتدخل دولي لردع تنظيم داعش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة الليبية المؤقتة تطالب بتدخل دولي لردع تنظيم داعش

تنظيم "داعش"
طرابلس - العرب اليوم

طالبت الحكومة المؤقتة الليبية المعترف بها بتدخل دولي لردع تنظيم "داعش" الإرهابي والحد من تمدده في أنحاء ليبيا في الوقت الذي لا تزال السلطات الليبية تكافح من أجل إخماد نيران خزانات النفط المحترقة بالهلال النفطي. 

وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة المؤقتة حاتم العريبي في تصريح اليوم : إن طلبنا محدد وهو توفير غطاء جوي لقواتنا التي تناضل في منطقة الهلال النفطي بإمكانياتها البسيطة ضد تنظيم "داعش" تحت مسمع ونظر العالم. 

وأضاف العريبي "طلبنا التدخل من المجتمع الدولي بناء على تنسيق بيننا وبين قوات دولية أوضحنا فيه المناطق المستهدفة بالغطاء الجوي الدولي ولن يقتصر الأمر على منطقة الهلال النفطي فقط". 

ودون أن يوضح العريبي مدى استجابة المجتمع الدولي, أفاد أن فرق الإطفاء سيطرت على النيران المشتعلة في بعض الخزانات بمنطقة السدرة ولكن بعضها لا يزال مشتعلا"، مؤكداً قدرة قوات حرس المنشآت بالمنطقة على 
السيطرة على الأوضاع على الأرض إذا ما توفر الغطاء الجوي المناسب للأعمال القتالية بالمنطقة. 
وكان تنظيم "داعش" قد شن أكثر من هجوم على منطقة الهلال النفطي خلال الأسابيع الماضية مخلفاً أضرار بالغة بمنطقتي رأس الأنوف والسدرة قالت بعض المصادر إن أكثر من 7 خزانات نفطية تضررت بسبب النيران المندلعة فيها. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الليبية المؤقتة تطالب بتدخل دولي لردع تنظيم داعش الحكومة الليبية المؤقتة تطالب بتدخل دولي لردع تنظيم داعش



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab