رزقة حماس تبحث التمثيل النسبي وفتح تتخذه شماعة لتعطيل المصالحة
آخر تحديث GMT08:08:11
 العرب اليوم -
الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام مصر تؤكد تمسكها بحل الدولتين وتطرح تصوراً لإعادة إعمار غزة مع الحفاظ على حقوق الفلسطينيين الجيش الإسرائيلي ينسحب من مخيم الفارعة شمالي الضفة الغربية بعد 11 يوما من حصاره اتفاق ليبي إماراتي لتعزيز التعاون في قطاع الطيران وتنشيط حركة المسافرين والتبادل التجاري بين البلدين منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك
أخر الأخبار

رزقة: "حماس" تبحث التمثيل النسبي و"فتح" تتخذه شماعة لتعطيل المصالحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رزقة: "حماس" تبحث التمثيل النسبي و"فتح" تتخذه شماعة لتعطيل المصالحة

القدس المحتلة ـ وكالات

أكد المستشار السياسي لرئيس الحكومة الفلسطينية بغزة يوسف رزقه، أن حركة "حماس" ستعقد اجتماعا على مستوى قيادتها، لبحث ملف التمثيل الرسمي في حضور قمة المصالحة "المصغرة" المرتقبة خلال الشهر الجاري في العاصمة المصرية القاهرة. وقال رزقة في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء: "حركة حماس لا تنظر إلى ملف التمثيل الفلسطيني باستعلاء، وتنظر في النتائج الإيجابية التي تخدم مصلحة أبناء الشعب الفلسطيني". وأضاف رزقة:" حركة "فتح" أخطأت في الدعوة القطرية لقمة المصالحة المصغرة، وتولد عن الفهم الخاطئ مواقف سلبية تجاه تلك القمة، مؤكداً "أن حركته وقطر لم تتعرضا للتمثيل الفلسطيني الرسمي سواءً الرئاسة أو منظمة التحرير". وقال رزقة :"حركة فتح وجدت بالتمثيل الرسمي وما دعت له قطر، شماعة لتغطية الضغوطات التي تُمارس عليها من قبل الإدارة الأمريكية و"إسرائيل" لتعطيل المصالحة وعدم تنفيذها". وكان أمير قطر، حمد بن خليفة آل ثاني قد تقدم باقتراح خلال القمة العربية الـ24 الأسبوع الماضي "عقد قمة عربية مصغرة في القاهرة برئاسة مصر" لتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس. وأكد زرقة، أن جهود المصالحة الداخلية متوقفة الآن بفعل الضغوطات الخارجية على حركة "فتح"، مطالباً بزرع الثقة بين حركتي "فتح وحماس" وعقد لقاء يجمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس برئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل، في ظل رعاية عربية لإيجاد حلول للمصالحة المتعثرة. وتوقفت جولات الحوار الفلسطيني أواخر شباط/فبراير بعد أن أعلنت حركتا فتح وحماس عن تأجيل لقاء كان مقررًا عقده بينهما يوم 26 شباط/ فبراير في العاصمة المصرية القاهرة، وذلك بعد أن نشبت مشادة كلامية بين رئيس وفد حركة فتح إلى حوار المصالحة عزام الأحمد، ورئيس المجلس التشريعي الفلسطيني وعضو حركة حماس، عزيز الدويك، في ندوة عُقدت في رام الله تبادلا خلالها الاتهامات بين الحركتين. واتفقت حركتا "فتح" و"حماس" في 17 يناير/ كانون الثاني الماضي خلال اجتماع في القاهرة على "صيغة توافقية" حول الملفات التي تضمنها اتفاق المصالحة الفلسطينية، ومنها تفعيل عمل لجنة الانتخابات المركزية في قطاع غزة والضفة الغربية تمهيدًا لإجراء انتخابات فلسطينية عامة، وبدء مشاورات تشكيل الحكومة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزقة حماس تبحث التمثيل النسبي وفتح تتخذه شماعة لتعطيل المصالحة رزقة حماس تبحث التمثيل النسبي وفتح تتخذه شماعة لتعطيل المصالحة



GMT 06:26 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

اغتيال مسؤول حزب الله في البقاع الغربي يثير التوتر في لبنان

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab