القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق

الصداقات
القاهرة - العرب اليوم

"إذا كان لديك صديق فهذه نعمة، وإذا كان لديك صديقان فأنت محظوظ. أما إذا كان لديك أصدقاء ثلاثة فهذه معجزة"؛ تستند خبيرة "الاتيكيت" السيدة نادين ضاهر إلى القول سالف الذكر للتشديد على أهميّة الصداقة، وتقدّم القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق، في ما يأتي:

- لا تعتبر المبادرة بالاتصال الأول حكراً على طرف معيّن بعد التعرّف إلى أشخاص جدد، بغض النظر عن مضمون الاتصال.

- يجب أن تُبنى علاقات الصداقة، على أسس المصارحة وتبادل وجهات النظر.

- لا يحقّ العتاب على الصديق إلا بعد مرور فترة طويلة على بناء الصداقة، على أن تتضمّن هذه الفترة أكثر من مناسبة ولقاء.

- من الضروري تعزيز التواصل بين الأصدقاء الجدد وتبادل الدعوات، مع تجنب الإلحاح، فإذا بادر الطرف الأول إلى دعوة الآخر ثلاث مرات ولم يستجب، فهذا دليل على عدم رغبته بإقامة الصداقة.

تجنبي...

- المناقشة والاستفسار عن أمور شخصيّة في بداية العلاقة، واحرصي على احترام خصوصية الآخر.

- طلب الخدمات من الآخر.

- إفشاء الأسرار، مما يعني أنك شخص غير أمين.

وتخلص السيدة ضاهر إلى ضرورة عدم إنهاء علاقة الصداقة في إثر مشكلة، بل العمل على إيجاد حلول قبل تفاقم الأمور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab