اتيكيت إهداء الورود والأزهار إلى الآخرين في مختلف المناسبات
آخر تحديث GMT17:06:18
 العرب اليوم -

اتيكيت إهداء الورود والأزهار إلى الآخرين في مختلف المناسبات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتيكيت إهداء الورود والأزهار إلى الآخرين في مختلف المناسبات

الأزهار
القاهرة - العرب اليوم

هل هناك أجمل من الورود و الأزهار؟ فكيف إن تلقيتها من الصديقة أو الحبيب كعربون حب أو شكر أو كدعم معنوي وعاطفي؟، وبالتالي لا شكّ أن أحبّ الهدايا على قلب المرأة الورود والأزهار على مختلف أنواعها وألوانها.

من هنا، نعرفك في ما يلي على معاني ورموز الورود وكيفية إهدائها إلى الآخرين في مختلف المناسبات وفق الإتيكيت.

ضرورة إرسال الورود كعربون شكر على استضافة أحدهم، و يمكنك إرسالها إما قبل الاحتفال أو بعد انتهائه بيومين أو ثلاثة.

ويمكنك إحضار الورود الجاهزة معك والنباتات المرتّبة في وعاء كالأوركيديه.

يمكنك تقديم الورود في المناسبات السعيدة كولادة طفل أو أعياد الميلاد أو الذكريات السنوية السعيدة كذكرى الخطوبة والزواج، إضافة إلى حدث أو مناسبة احتفالية كالحصول على ترقية.

تقديم الورود للاعتذار عن تصرّف خاطئ أو سوء تفاهم يعتبر فكرة أكثر من رائعة ومميزة، إلا انه يمكن تقديم الورود لاستقبال شخص غريب في بلدك أو منزلك.

يمكنك دائمًا تقديم الورود للرجل احتفالًا بافتتاح مكتبه أو متجره الجديد، أو لدى دخوله المستشفى بسبب وعكة صحيّة أو إجراء فحوصات.

تجنب تقديم 13 وردة، فهي دليل تشاؤم وحظّ سيّئ، و الورود ذات اللون الأحمر دليل حبّ وشغف وجمال في حين أن اللون الأرجواني يعني الكرامة والكبرياء.

وأشارت خبيرة الاتيكيت والبروتوكول فيرا يمين، إلى أن الأزهار ذات اللون الزهري أو الورديّ دليل على الشباب والبراءة، لافتة إلى انه على عكس ما هو شائع، فإن الورود الصفراء هي دليل صداقة ونشاط، وكشفت أن الأزهار ذات اللون الأخضر دليل صحّة والحظّ الجيّد في حين أن البرتقالي لون الحماس والنشاط، مشيرة إلى أن اللون الخزامي أو اللفندر دليل على الأنوثة.

أن الورود تحمل معاني كثيرة تختلف باختلاف أنواعها، فالأوركيديه تعتبر من الأزهار الأكثر جاذبية وجمالًا وسحرًا وهي تمثّل الحبّ والترف والجمال والقوّة والسحر الناضج، و اللون الزهري منها يمثل الجمال النادر والحساس.

وأعلنت أن الورود تمثّل الحبّ والشغف، إلّا أنّ دلالاتها ومعانيها تختلف بحسب ألوانها الكثيرة، فالأحمر دليل حبّ وشغف مستمرّ، والأبيض دليل تواضع وصدق وشفافية، و الأصفر للتعبير عن الصداقة والفرح، الزهري دليل شكر وتقدير واحترام.

أن التوليب هو من الأزهار الجميلة التي تُهدى إجمالاً في عيد الأمّهات وتدلّ إلى الربيع، و الزنبق هو إجمالاً "الزهرة" المرتبطة بالجنازات إذ ترمز أنّ الروح التي انتقلت قد استعادت الطهارة والبراءة بعد الموت، ولكنّها أيضًا ترمز إلى السعادة وتجدّد الحبّ وهي مخصَّصة لذكرى الزواج الثانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتيكيت إهداء الورود والأزهار إلى الآخرين في مختلف المناسبات اتيكيت إهداء الورود والأزهار إلى الآخرين في مختلف المناسبات



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab