تعرَّف على إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة
آخر تحديث GMT11:05:30
 العرب اليوم -

تعرَّف على إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرَّف على إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة

إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة
القاهرة- شيماء مكاوي

من الطبيعي أن تتلقّى المرأة عدداً من الدعوات في الوقت نفسه، فتقع في حيرة من أمرها، مُحاولةً تحديد الدعوة التي ترغب حقّاً في تلبيتها والاعتذار عن عدم تلبية الأخرى.

من هنا نعرفك على  بعض النصائح في هذا المجال، وفقاً للآداب والأخلاق العامّة، لناحية إتيكيت رفض الدعوة بكلّ تهذيب، من دون جَرح مشاعر الآخرين  والتي تتمثل في الآتي :
- رفض تلبية إحدى الدعوات بتهذيب، خصوصاً إذا وجّهت لك من قبل أشخاص لا تربطك بهم علاقات وطيدة، ويجب الرد بالتالي: "كنتُ أودّ حضور السهرة التي تنظّمونها، لكنّني تلقّيت دعوة أخرى في الليلة نفسها وأكّدتُ حضوري"، مع ضرورة توجيه الشكر للجهة المُضيفة بحرارة.

و إذا تلقّت المرأة دعوات عدّة، فمن المفضل رفض تلبيتها كلِّها، والاكتفاء بالذهاب إلى حفلة واحدة، وذلك لأسباب عدّة:
أ- لأنّه سيكون عليك تقديم عُذرَين: الأوّل لتبرير مُغادرتك الحفلة باكراً، والثاني لتبرير وصولك المُتأخِّر إليها.

ب- ستظّلين تُحدِّقين في ساعتك طوال الأمسية، مُنتظرةً وقتَ مُغادرتك السهرة لتصِلي إلى الأمسية الثانية من دون تأخير.

ج- الإنطباع السيّئ الذي تتركه السرعة عنك، فمُغادرتك الأمسية باكراً سيترك لدى المضيف إحساساً بأنك لم تحبي الأمسية، وبأنّ ثمّة أماكن أخرى أو أشخاص آخرين تُفضِّلينهم أكثر، علماً أن المُضيف لا يُحبّ احتلال المرتبة الثانية على لائحتك.

وبالنسبة للردّ عليك تأكيد حضور الدعوة أو الاعتذار عن عدم الحضور في الوقت المناسب، ليتسنّى للضيف الإعداد الجيّد للأمسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة تعرَّف على إتيكيت رفض الدعوات المقدَّمة وفقًا للأخلاق العامّة



GMT 05:20 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

تعرف على قواعد إهداء الورود في المناسبات

GMT 22:55 2016 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق

GMT 03:43 2016 الإثنين ,19 كانون الأول / ديسمبر

القواعد الأهم لبناء الصداقات ضمن إطار لائق

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab