اتيكيت اختيار الهدايا
آخر تحديث GMT19:10:06
 العرب اليوم -

اتيكيت اختيار الهدايا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتيكيت اختيار الهدايا

تقديم الهدايا
القاهرة - العرب اليوم

اغلبنا يحتار عند البدء فى اختيار هديه لشخص فى مناسبه ما و ربما يكون السبب فى ذلك هو عدم معرفتنا بقواعد اتيكيت اختيار الهدايا، كل مرحله سنيه لها نوع خاص من الهدايا فيجب اولا تحديد شخصيه مستلم الهديه فهديه الأم تختلف عن هديه الزوجه غير هديه الطفل و هكذا، من الافضل ان تكون هديه واحده سعرها جيد عوضا عن هديتين بسعر متوسط، الهدايا الغير متوقعه يكون تأثيرها افضل لها تأثير اكبر على مستلم الهديه فعلى سبيل المثال اذا علمتى ان حماتك تنوى ان تشترى شيئا ما و قمتى انتى بشرائه و تقديمه كهديه بدون مناسبه فستكون تلك الحركه لها تأثير افضل على علاقتكم.

لا تشترى الهديه على ذوقك الخاص بل على ذوق مستلم الهديه فهو من سيستعملها- خاصه اذا كانت الهديه ملابس فما فائده اعطاء ساعه لشخص يرتدى ساعه جديده ؟

بالنسبه للمرأه الهديه تكون شنطة او ملابس حسب ذوقها الخاص ، او اى ادوات ميك اب او عطور، اذا كانت ربه منزل فمن الافضل ان تكون الهديه شىء تحتاجه فى المنزل

الهديه للمريض  تكون ورد او شيكولاتة

قد يهمك أيضاً:

أفكار ونصائح لاختيار الهدايا المناسبة لشهر رمضان

طرق إرضاء ذوق زوجك عند إختيار وشراء الهدايا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتيكيت اختيار الهدايا اتيكيت اختيار الهدايا



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab