لإتيكيت الرد على الهاتف أصول لياقة و للظهور بصورة لائقة
آخر تحديث GMT11:05:21
 العرب اليوم -

لإتيكيت الرد على الهاتف أصول لياقة و للظهور بصورة لائقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لإتيكيت الرد على الهاتف أصول لياقة و للظهور بصورة لائقة

اتيكيت الرد على الهاتف
القاهرة - شيماء مكاوي

للردّ على الهاتف أصول اللياقة الخاصة به، إلى حد بات فيه المتقدمون لهذه الوظيفة يخوضون اختبارات وتدريباً مكثفاً، يتناول طبقات الصوت ومدى القدرة على ضبط الأعصاب.

إن كنتِ في منزلكِ أو عملكِ واحتجتِ الرد على الهاتف، فلا بد لكِ من مراعاة أصول اللياقة الضرورية لذلك؛ حتى تظهري بصورة لائقة اجتماعياً.

إتيكيت الرد على الهاتف في العمل

في حال ورود اتصال على هاتف العمل، فإن القاعدة الأساسية هي الردّ بمهنية، من حيث نبرة الصوت وذِكر اسم الشركة في البدء، والتعامل بإيجابية وعدم أخذ أي انتقاد على المحمل الشخصي. تذكّري دوماً أنكِ تجيبين على هاتف شركة وليس هاتف شخصي. لذا، فإن أي انتقاد هو للشركة وليس لكِ أنتِ، ما يحتم عليكِ التعامل بمهنية واقتضاب أثناء الرد.

في حال كنتِ تردّين على هاتفكِ الشخصي في العمل، فاحرصي أن تكون ردودكِ مقتضبة ومختصرة؛ ذلك أن العمل ليس مكاناً مناسباً لإجراء اتصالات هاتفية. لذا، راعي ألا تهدري الوقت في الاتصالات الهاتفية عوضاً عن ممارسة العمل المنوط بكِ.

إتيكيت استخدام الهاتف

لا بد من مراعاة استخدام النبرة المناسبة أثناء الحديث عبر الهاتف. لا تستخدمي نبرة أعلى أو أحد مما هو مطلوب أو متوقع. ليس بالضرورة أن تعرّفي عن ذاتكِ في البدء، إن كنتِ تجيبين على هاتف منزلكِ أو هاتفكِ الشخصي. في حال كنتِ تجيبين على هاتف العمل، فهذه الخطوة ضرورية لكن لا تعرّفي حينها على اسمكِ الشخصي في البدء بل اسم الشركة أو القسم الذي تعملين فيه.

من الضرورة استشعار وقت محدّثكِ عبر الهاتف. إن كان الطرف الآخر لا يملك وقتاً، فلا تطيلي أكثر من اللازم، ولعل من الأفضل سؤال الآخر بمنتهى الشفافية إن كان يملك وقتاً للحديث أم لا.

إتيكيت المكالمات الهاتفية

اتصال الكاميرا أو الاتصال المرئي أمر لا يتم بسهولة أو من دون استئذان الآخر. يجدر بكِ سؤال الطرف الآخر إن كان يُفضّل هذه الطريقة في الاتصال، أو الاكتفاء بالاتصال المسموع فحسب. إن كانت العلاقة رسمية، فلا تفكري في هذا الخيار البتة، لكن إن كنتِ بصدد إجراء مقابلة عمل، كوني متأكدة أن هذه الطريقة هي المرعيّة في الحديث، وزوّدي الطرف الآخر باسمك عبر برنامج محادثة الفيديو واستخدمي نبرة مهنية وراعي أن يكون مظهركِ متماشياً مع المهنية والجديّة. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لإتيكيت الرد على الهاتف أصول لياقة و للظهور بصورة لائقة لإتيكيت الرد على الهاتف أصول لياقة و للظهور بصورة لائقة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab