إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد
آخر تحديث GMT10:23:25
 العرب اليوم -

إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

اتيكيت التصرف عند التأخير على موعد
القاهرة - العرب اليوم

إنّ احترام الموعد هو دليل على احترام الكلمة الصادرة عنّا، إضافة إلى احترام الآخر ووقته. علمًا بأنه لا يحقّ لنا التحكّم بأوقات الآخرين، سواء كان الموعد لقاء عمل، أو دعوة غداء أو عشاء، أو عند الطبيب. وفي شأن المواعيد المهنية، فهي مُحكمة، والتأخّر عنها مسيئ للمسيرة المهنيّة. وفي حال الاضطرار للتأخر، يمكن تخيير المنتظر بتأجيل الموعد لوقت آخر.

 في حال التأخّر، تقضي قواعد الـ"اتيكيت":

 إذا كان الفرد يعلم بأنّه سيتأخرّ عن موعد محدّد مسبقًا، فعليه إعلام الطرف الآخر قبل ساعة على الأقلّ، وذلك لإعطائه مساحة للتحكم بوقته، عوضًا عن الانتظار من دون جدوى.

 عند التأخّر لحوالي 15 دقيقة بسبب ازدحام المرور، يجب الاتصال بالشخص وإعلامه، من دون الاكتفاء بمراسلته عبر الـ"واتساب". وعند الاتصال يجب الانتظار حتّى يرن الهاتف ثلاث رنات، وفي حال لم يرد، يمكن إرسال رسالة يوضح فيها سبب التأخر ومدته.

 عند تحديد موعد للأطفال، يجب احترامه والتقيّد به، ما يدفع الصغار إلى تعلّم ذلك. وفي حال التأخّر، يجب الاتصال بالصغير، مع إعلامه بمدة التأخير.

من جهة ثانية، وفي عيادة الطبيب، يمكن للاختصاصي في التوليد أن يعتذر عن موعد ضربه لمريض، وبالتالي إن ترك المرضى في صالة الاستقبال ينتظرون لساعات غير مقبول، وهو يدلّ على خطأ من قبل الطبيب أو الشخص المسؤول عن تنظيم المواعيد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد



GMT 16:06 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

تعرفي على اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

GMT 07:17 2016 الجمعة ,22 إبريل / نيسان

تعرفي على إتيكيت مجلس النساء خارج المنزل

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 02:34 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

شهيد في قصف للاحتلال شرق رفح

GMT 16:22 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 160 ألف شهيد ومصاب

GMT 10:14 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

الكشف عن البرومو الأول لبرنامج رامز جلال

GMT 02:32 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

انفجارات تهز مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab