الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها
آخر تحديث GMT04:57:25
 العرب اليوم -

الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

اتيكيت الصداقة
القاهرة - شيماء مكاوي

الصداقة تاج يكلل أرؤس أصحابه فهي السند والدعامة لقلب الأخوّة ورابطة أقوى من رابطة الدم والقرابة فهي رابطة الروح، لكن هناك أشياء من الممكن أن تغير وتعكر صفو هذه الصداقة إليك نصائح مهمة لتحافظ على هذا الإكسير المغذي للحياة.    

- لا تعتبر المبادرة بالاتصال الأول حكرًا على طرف معيّن بعد التعرّف إلى أشخاص جدد، بغض النظر عن مضمون الاتصال.

- يجب أن تُبنى علاقات الصداقة، على أسس المصارحة وتبادل وجهات النظر.

- لا يحقّ العتاب على الصديق إلا بعد مرور فترة طويلة على بناء الصداقة، على أن تتضمّن هذه الفترة أكثر من مناسبة ولقاء.

- من الضروري تعزيز التواصل بين الأصدقاء الجدد وتبادل الدعوات، مع تجنب الإلحاح، فإذا بادر الطرف الأول إلى دعوة الآخر ثلاث مرات ولم يستجب، فهذا دليل على عدم رغبته بإقامة الصداقة.

"اتيكيت" الصداقة

تجنبي المناقشة والاستفسار عن أمور شخصيّة في بداية العلاقة، واحرصي على احترام خصوصية الآخر، ابتعدي عن  طلب الخدمات من الآخر، لا تفشي الأسرار، مما يعني أنك شخص غير أمين، ضرورة عدم إنهاء علاقة الصداقة في إثر مشكلة، بل العمل على إيجاد حلول قبل تفاقم الأمور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا

GMT 10:15 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

مي عمر تسأل الجمهور وتشوّقهم لـ"إش إش"

GMT 05:35 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

هزة أرضية بقوة 6.2 درجة في إندونيسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab