الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها
آخر تحديث GMT20:41:23
 العرب اليوم -

الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصداقة "إكسير الحياة" لها قواعد وأصول للحفاظ عليها

اتيكيت الصداقة
القاهرة - شيماء مكاوي

الصداقة تاج يكلل أرؤس أصحابه فهي السند والدعامة لقلب الأخوّة ورابطة أقوى من رابطة الدم والقرابة فهي رابطة الروح، لكن هناك أشياء من الممكن أن تغير وتعكر صفو هذه الصداقة إليك نصائح مهمة لتحافظ على هذا الإكسير المغذي للحياة.    

- لا تعتبر المبادرة بالاتصال الأول حكرًا على طرف معيّن بعد التعرّف إلى أشخاص جدد، بغض النظر عن مضمون الاتصال.

- يجب أن تُبنى علاقات الصداقة، على أسس المصارحة وتبادل وجهات النظر.

- لا يحقّ العتاب على الصديق إلا بعد مرور فترة طويلة على بناء الصداقة، على أن تتضمّن هذه الفترة أكثر من مناسبة ولقاء.

- من الضروري تعزيز التواصل بين الأصدقاء الجدد وتبادل الدعوات، مع تجنب الإلحاح، فإذا بادر الطرف الأول إلى دعوة الآخر ثلاث مرات ولم يستجب، فهذا دليل على عدم رغبته بإقامة الصداقة.

"اتيكيت" الصداقة

تجنبي المناقشة والاستفسار عن أمور شخصيّة في بداية العلاقة، واحرصي على احترام خصوصية الآخر، ابتعدي عن  طلب الخدمات من الآخر، لا تفشي الأسرار، مما يعني أنك شخص غير أمين، ضرورة عدم إنهاء علاقة الصداقة في إثر مشكلة، بل العمل على إيجاد حلول قبل تفاقم الأمور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها الصداقة إكسير الحياة لها قواعد وأصول للحفاظ عليها



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 02:02 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

زلزال قوته 5.5 درجة يهز جزيرة سيرام الإندونيسية

GMT 01:44 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

إسرائيل تلغي تأشيرات 27 برلمانيا فرنسيا

GMT 01:54 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

واتساب سيتيح قريبًا ترجمة الرسائل داخل الدردشة

GMT 01:38 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة منذ سقوط الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab