أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013

لوس أنجلوس ـ العرب اليوم

هناك الكثير من العوامل التي تتكفل بإفساد طلة النجوم والمشاهير، سواء أكان الوشم أو الشعر أو الأسنان أو الماكياج.. هذا العام كان حافلاً بهذه الإخفاقات، التي إخترنا منها ثمانية أسوأ إطلالات: الوشم البشع حاولت بعض النجمات التخلص من الوشوم بواسطة الليزر بعد أن أدركن أنها غير مثيرة ولا أنيقة على الإطلاق، من بينهن كيلي أوزبورن. لكن هناك عدد من النجمات اللواتي أصرين على الأوشام وكانت النتيجة مؤسفة، لا سيما شيريل كول التي تبدو مؤخرتها وكأنها عبارة عن حديقة أزهار، وتوليسا التي وشمت عبارة "أيها المحظوظ" أعلى منطقتها الحميمة! يوم شعر سيء لدوقة كامبريدج بإعتبارها واحدة من النساء اللواتي يتميزن بشعرها الجميل الذي تناسبه كل التصفيفات، يبدو أن دوقة كامبريدج مرت بيوم سيء إذ بدا شعرها وكأنه بلا تصفيف. هذه الطلة المفاجئة سببت الكثير من الإنتقادات مما دفع الدوقة بالتأكيد لحجز موعد لتسريح شعرها الملكي.  اكسسوارات الاسنان اكسسوارات الاسنان تحولت إلى موضة شائعة بعد أن ظهرت بها نجمات البوب الأكثر شهرة مثل ريهانا ومادونا وليدي غاغا. لكن القطع الذهبية على أسنان المرأة أمر غير محبب ولا يعطي شكلاً جميلاً، على أمل أن تزول هذه الموضة بحلول العام الجديد. خيارات شعر سيئة لمايلي سايروس على الرغم من كل الإثارة والضجيج التي أحدثتها النجمة الشابة هذا العام بسبب لسانها المتدلي خارج فمها طوال الوقت وحركاتها الإباحية، إلا أن الشعر السيء كان من ضمن الصفات الشنيعة التي لازمتها هذا العام إذ أنها لم توفق بإطلالاتها على الإطلاق، سواء من الشعر القصير، أو الخصل العملاقة أو التصفيفة الشبيهة بالقرون وغيرها. هذا يطرح سؤالاً لا بد منه: هل يفكر مصفف شعرها بالإعتزال؟ تسريحة ريهانا لم توفق ريهانا في إطلالتها عندما إختارت الشعر القصير من الجانبين، المنتفخ من الاعلى والطويل من الخلف.. كله في تسريحة واحدة ليوم واحد. كعكة الشعر الفتاة التي تسرح شعرها بشكل كعكة أعلى رأسها لا يمكن أو تؤخذ على محمل الجد، ولذلك لا يمكن أن نفهم سبب إختيار البريطانية ميكايلا ماكولوم كونولي لهذه الكعكة الضخمة أثناء مثولها أمام المحكمة! الحواجب البيضاء على الرغم من أن الخبراء يوصون بإعتماد الحواجب العريضة أو الطبيعية المشذبة هذا العام، يبدو أن بعض النجمات فضلن إعتماد سياسية "اللا حاجب" إذ عمدن إلى تبييض حواجبهم مثل ليدي غاغا ومايلي سايروس. هذا الخيار قد ينجح على منصات عرض الأزياء والطلات المسرحية إنما بالتأكيد ليس في الحياة العادية. طلة كلوديا وينكلمان خلال حفل جوائز GQ لا أحد بإستطاعته أن يفهم سبب هذه الطلة التي إختارتها وينكلمان، وما إذا كانت قد خططت لها أم أنها تعاركت مع مجموعة من القطط وراء الكواليس! الشعر الأشعث والعينين الملطختين بالكحل والبشرة الجافة والداكنة... كلها خيارات سيئة جعلت الكثير من النقاد خائفين من أن يسألوا كلوديا: "لماذا؟".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013 أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

GMT 18:26 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت اصطحاب الأطفال في الزيارات الإجتماعية

GMT 18:24 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت وضع حقيبه اليد الشخصيه في المناسبات

GMT 18:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وقواعد الاجتماعات الأون لاين

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab