أعمل بحب داخل الإسماعيلي والنادي ليس حكرًا على أحد
آخر تحديث GMT12:58:12
 العرب اليوم -

سعفان الصغير لـ"العرب اليوم":

أعمل بحب داخل "الإسماعيلي" والنادي ليس حكرًا على أحد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أعمل بحب داخل "الإسماعيلي" والنادي ليس حكرًا على أحد

سعفان الصغير
القاهرة ـ شيماء أبوقمر

نفى مدرب حراس المرمى لفريق الكرة الأول في النادي "الإسماعيلي" سابقاً سعفان الصغير لـ"العرب اليوم"، ما يتردد بشأنه، وأنّه شخص مثير للمشاكل، مؤكّدًا، "لست شخصًا معقدًا حتى أتسبب في مشكلات بين الحين والآخر، ولكني أعمل بحب داخل النادي "الإسماعيلي" صاحب الفضل عليّ، وبالتالي عندما أجد خطأ يحدث، لا أقف أمامه صامتًا حتى لو صمت الجميع"، مشدداً على أنه لن يسكت إطلاقًا على الشيء الذي يضر النادي، أو شيئًا يحدث في غير مصلحته.
وأكّد الصغير، "لا توجد أي خلافات شخصية أو قديمة بيني وبين ريكاردو المدير الفني لـ"الإسماعيلي"، مشيرًا إلى أنه يريد أن يلغي شخصية كل أفراد الجهاز الفني المعاون له، موضحًا "تحدثت معه أكثر من مرة على ضرورة إعطائي الحق في اختيار الحارس الذي سيحرس مرمى "الإسماعيلى" قبل كل مباراة، إلا أنه يتعمد تجاهلي كما يتعمد تجاهل باقي أفراد الجهاز الفني، وللأسف جميعنا من أبناء النادي ولن نقبل بأن يتم تجاهلنا بهذه الطريقة".
وأستطرد الصغير، أن رحيل ريكاردو ليس بعيداً بعدما أثبت فشله في قيادة الفريق لكونه لم يحقق أي إنجازات أو انتصارات حتى الآن.
وأشار الصغير إلى، "أن نادي "الإسماعيلي" ليس حكرًا على أحد وليس ملكًا لمحمود أبو السعود رئيس النادي وباقي أعضاء مجلس الإدارة فالجميع راحلون وأبناء ومحبي "الإسماعيلي" تحت أمر النادي لخدمته فور ندائه إليهم"، لافتًا النظر إلى، "أنّ تجربة أبناء النادي "الإسماعيلي" رغم نجاحها لا تكتمل، بسبب وجود خلافات دائمة مع مجالس إدارات النادي المتعاقبة التي لا تبخل بجهد أو بمال عن المدير الفني الأجنبي، وفى النهاية لا يحقق شيئًا، ويريدون أن يحقق ابن النادي كل شيء دون أن يقدموا له أي دعم، ومن هنا يبدأ الصدام وكأنهم يريدون إنهاء تواجد أبناء النادي في قيادة ناديهم، الأمر الذي ظهر جليًا من خلال ما حدث مع الكابتن صبري المنياوي ومحمد وهبة، وأخيرًا أحمد العجوز، الذي رحل رغم أنه حقق نتائج أفضل بكثير مما حققه ريكاردو".
وعن تفاصيل اعتذار الصغير لنادي وجماهير "الزمالك" بعد الصدام مع ميدو، أكّد "ليس لدي مشكلة مع نادي "الزمالك" وما حدث في الملعب كان لحظة انفعال وحرصت بعد انتهاء الأزمة على تقديم اعتذار لكيان نادي "الزمالك" وجماهيره فقط، ولم أعتذر لميدو كما ردد البعض و"ينقطع لساني قبل ما أعتذر لميدو"، ولكني فضلت الاعتذار بعد أن شاهدت توترًا في العلاقة بين جماهير الناديين بعد المباراة، فقررت الإقدام على تلك الخطوة لإيقاف مسلسل التعصب وحتى تبقى علاقتنا بنادي "الزمالك" كما هي من قديم الزمان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعمل بحب داخل الإسماعيلي والنادي ليس حكرًا على أحد أعمل بحب داخل الإسماعيلي والنادي ليس حكرًا على أحد



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab