مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي
آخر تحديث GMT03:02:48
 العرب اليوم -

كشف أسرار علاقته بالمستثمرين وسبب اختياره الكوكب

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

مصطفى حجي
الرباط - العرب اليوم

كشف مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي، العديد من الأمور المتعلقة باستثمار رجال أعمال إنجليز في نادي الكوكب المراكشي، والذي يصطدم بالكثير من العراقيل.

وتحدث حجي، في حوار مع كووورة، عن علاقته بالمستثمرين، ولماذا اختار الكوكب، وطموحاته رفقة الأسود، وكذلك صحة التقارير التي تتحدث عن عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب.

وإلى نص الحوار:

بداية.. ما قصّة الاستثمار الإنجليزي في الكوكب المراكشي؟

منذ فترة، خطط رجال أعمال إنجليز لهم ارتباط وطيد بكرة القدم، أعرفهم منذ احترافي بالبريميرليج، للاستثمار في أندية إفريقية وعربية، فاقترحت عليهم أن يوجهوا بوصلتهم صوب الكوكب.

ولماذا الكوكب؟

أولاً لارتباطي بالمنطقة، وكون الكوكب تتوافر فيه كافة المواصفات التي يشترطونها. مدينة سياحية جميلة قبلة لملايين السياح في العالم، وبنية تحتية هائلة.

كما أن الكوكب نادٍ عريق ويمر حاليًا بأوضاع صعبة، ويحتاج منا جميعًا لكافة أشكال الدعم والمساعدة

إلى أين بلغت المفاوضات؟

هنا مربط الفرس، فقد اصطدمنا ببعض الصعاب، وهذا بسبب وضعية الفريق، وكم الصراعات والمشاكل المالية التي يتخبط فيها.

وكان لزامًا أن أنقل الطلب والمقترح لسلطات المدينة، وفعلا التقيت المحافظ (الوالي)، وعرضت عليه خطة المشروع كاملة، والكرة في معتركه حاليًا.

هل لنا أن نعرف طبيعة هذا الاستثمار؟

لقد وضعوا خطة مبدئية لـ10 سنوات مقبلة، ولو تكلل الأمر بالنجاح، سوف تمدد لـ10 سنوات أخرى، وهكذا.

ويسعى المستثمرون للاهتمام بقطاع التنشئة ودعم مواهب المدينة والسهر على تكوينهم بأساليب متطورة، إضافة لدعم إيرادات الفريق الأول كي يستعيد توهجه ومكانته السابقة، والعديد من المفاجآت الأخرى، التي سيتم الكشف عنها في حينها، حال إتمام اتفاق

هل من مهلة قبل حسم القرار؟

أبذل مجهودات كبيرة كي يتريث المستثمرون الذين يقدرونني كثيرًا، وكنت سببًا في إقناعهم بالقدوم للمغرب وتحديدًا مراكش.

بالتأكيد لن يطول انتظارهم وصبرهم، وحلمي الكبير أن يتوج هذا المشروع بالنجاح، كوني واثقًا أنه يحمل خيرًا كبيرًا للكرة بمراكش ولعشاق الكوكب المراكشي تحديدًا.

بعيدًا عن الاستثمار.. ما جديد المنتخب المغربي؟

نترقب ما سيقرره الاتحاد الأفريقي "الكاف"، والاتحاد الدولي "فيفا" بشأن مواعيد تصفيات الكان والمونديال.

فترة التوقف الحالية طالت نوعًا ما، وبعد عودة الدوريات الأوروبية، نأمل أن يحدث الأمر نفسه مع المنتخبات، ولو أنه صعب بعض الشيء؛ بسبب الرحلات الجوية بين البلدان.

العديد من التقارير تؤكد عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب المغربي.. ما تعليقك؟

القصة أُستهلكت إعلاميًا بشكل مبالغ فيه، وأكدت مرارًا أن المنتخب المغربي، لم يُغلق الباب عبر تاريخه بوجه أي من أبنائه.

ولكي أسدل الستار على الموضوع نهائيًا، فهذا الملف من اختصاص وحيد خليلوزيتش (المدير الفني)، وليس من مهامي.

كما أنه موقف اتحاد الكرة، ورئيس الجهاز، لذلك أنا أبعد ما يكون عن اتخاذ قرار أو إعلان موقف، أمام ما يملكه وحيد من صلاحيات.

وقد يهمك أيضا :

مصطفى حجي يكذّب حمد الله مجددًا ويؤكّد أنّه رفض اللعب مع المنتخب المغربي

مصطفى حجي يعلّق عقب فوز المغرب على كوت ديفوار

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab