الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا
آخر تحديث GMT04:00:57
 العرب اليوم -

القيادي الجهادي سالم مرجان لـ"العرب اليوم":

"الجهاد" في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الجهاد" في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا

القاهرة - الديب أبوعلي

شن القيادي في "السلفية الجهادية" الشيخ مرجان سالم مرجان هجوماً ضارياً على رموز المعارضة المصرية، وشكك في ولاء الدكتور محمد البرادعي لمصر، واتهم مرجان، مسؤول الجماعة الجهادية في مصر سابقاً الشيخ نبيل نعيم ، بعقد صفقة مع الفريق أحمد شفيق من أجل إسقاط الرئيس مرسي ونشر الفوضى في البلاد، مشدداً على أن الإسلاميين لن يسمحوا بحدوث ذلك حتى لو تكلف الأمر تقديم المزيد من الشهداء. وقال مرجان في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" إن الرئيس مرسي ليس الحاكم الفعلي لمصر، بل مكتب الإرشاد". ودان إعلان الرئيس مرسي فتح باب الجهاد في سورية وقطع العلاقات معها وإغلاق سفارتها، قائلاً إن هذا الإعلان جاء متأخراً وتالياً لبيان جبهة العلماء التي كانت أول الداعين لفتح باب الجهاد في سورية، مشيراً إلى أن تحقيق مزيد من المكاسب في الشارع لا يكون بالسطو على إنجازات الآخرين. ووصف القيادي الجهادي حملة "تمرد" بالمخربة، والتي تسعى إلى تدمير مصر، وتابع قائلاً "إن من يتبع هذه الحملة هم مجموعة من المغرر بهم، وأنه يتم دفع مبلغ 300 جنيه لكل فرد من أجل النزول يوم 30 حزيران/يونيو الجاري" على حد قوله. واستطرد "إن ثورة الجهاديين في مصر لم يحن وقتها إلى الآن لأن الظروف غير مهيأة لها"، ولفت إلى أن عدد الجهاديين في مصر هو الأقل بين دول العالم، نافياً أن يكون تم استدعاء أحد منهم من أجل تظاهرات يوم الجلاء لأنها مجرد زوبعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يوجه الشكر لبايدن بسبب دعمه الراسخ لأوكرانيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يوجه الشكر لبايدن بسبب دعمه الراسخ لأوكرانيا

GMT 15:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يوجه نصيحة لنجله ويكشف عن أعماله الجديدة
 العرب اليوم - خالد النبوي يوجه نصيحة لنجله ويكشف عن أعماله الجديدة

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 14:36 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مورينيو ومويس مرشحان لتدريب إيفرتون في الدوري الانجليزي

GMT 14:39 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

وست هام يعلن تعيين جراهام بوتر مديراً فنياً موسمين ونصف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 14:38 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتى يحسم صفقة مدافع بالميراس البرازيلى

GMT 14:30 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جوزيف عون يصل إلى قصر بعبدا

GMT 20:44 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مانشستر يونايتد يعلن تجديد عقد أماد ديالو حتي 2030

GMT 14:32 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

كييف تعلن إسقاط 46 من أصل 70 طائرة مسيرة روسية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab