لبنى أحمد تؤكد أن الاحترام بين الزوجين يُجنبهم الخلافات
آخر تحديث GMT09:54:13
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" عن طبيعة الطاقة الحيوية

لبنى أحمد تؤكد أن الاحترام بين الزوجين يُجنبهم الخلافات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤكد أن الاحترام بين الزوجين يُجنبهم الخلافات

المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة، المدربة لبنى أحمد، عن كيفية تجنب الزوجين الخلافات، وقالت في حوار مع "العرب اليوم" : "الاحترام والحب شيء واحد ولابد أن يتواجدوا في أي علاقة زوجية، فإذا وجد الحب وجد الاحترام، وإذا وجد الاحترام وجد الحب".

وإذا لم يتعاونوا كلا من الزوج والزوجة، ويتشاركوا الحياة فيما بينهما، بالمساواه يحدث فجوة بين الاثنين، وفي هذه الحالة يبدأ الأطفال، يحملون بالطاقات السلبية، ولابد أن تتواجد لغة الحوار فيما بينهما، فإذا كان الزوج لديه ضغوط في العمل، فعليه أن يصارح بها زوجته، بدلا من أن يتشاجر معها بدون أي سبب منطقي، حتى تستطيع أن تتحمله .

أيضا من الضروري إشراك الأطفال في هموم الحياة ومصارحتهم بالأمور المادية الخاصة بالمنزل ، فهذا يخلق نوع من المسئولية عند الأطفال ، ويستطيع أن يتفهم إن الأموال ليست هي السعادة وإن السعادة الحقيقية هي تواجده مع أب وأم يحبونه كثيرا .

من المهم جدًا أن يأكل جميع أفراد الأسرة معا على وجبة الفطار والغذاء والعشاء حتى يتم توطيد العلاقات الأسرية ، لأننا لوحظ إن هذا الأمر كانت أجددنا يفعلونها وكانت حياتهم هانئة بعيدة عن الخلافات ، ولكن الأن مع التطور التكنولوجي أصبح كل فرد يأكل في ميعاد مختلف وإذا جلسوا معا لا يتحدثون في أي شئ فقط كلا منهم يمسك بيده جهاز المحمول " الموبيل " لكي يتابع الانترنت، وهذا الشيء يحدث بمرور الوقت نوع من الفجوة ومن ثم تتوالد الخلافات .

أما عن كيفية التخلص من الطاقات السلبية التي تتوالد سريعا مع أي خلاف زوجي أفادت أنه علينا نبدا بالصلاة والوضوء الصحيح ، خاصة الأستنشاق بشكل جيد ، فالوضوء في حد ذاته يخلص أي أحد من أي طاقة سلبية موجودة بداخله ، فمبدئيا عندما تحسن الوضوء فأنت تقوم بتحفيز ما لديك من طاقة إيجابية .

أيضا جميع حركات الرياضة  تولد طاقة إيجابية في الجسم ، ومن الضروري الحرص والمواظبة عليها بإستمرار في كل صباح، ومن الضروري أيضا التنفس بطريقة صحيحة بأن نأخذ شهيق كامل ونكتم لحظة نذكر بها أسم من أسماء الله الحسنة وليكن " ياودود " ثم نخرج زفير كامل، وذكر أسماء  الله الحسنة تولد بلايين من الطاقات الإيجابية في الجسم بكل أنواعها فعلينا ذكر الله دائمًا وأبدًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الاحترام بين الزوجين يُجنبهم الخلافات لبنى أحمد تؤكد أن الاحترام بين الزوجين يُجنبهم الخلافات



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab