نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

أكدت التحاقها بأحد الأكاديميات في إيطاليا

نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن

نهلة حامد
القاهرة - محمد عمار

تعيش نهله حامد، من أب مصري وأم ألمانية، ما بين مصر وألمانيا، حياة طبيعية، وهي في سن العاشرة قامت بالذهاب إلى مصر، وزارت الأهرامات ومعابد الأقصر أيضا وعندما رأت التماثيل أحبت النحت وبدأت تتعلم في مدرستها في ألمانيا بعض بدائيات النحت بالصلصال، مثل أي طفلة وفي هذا الوقت تولد حبها للفن، وقررت التعمق في دراسة الفن وخاصة النحت.

وقالت إنها التحقت بأحد الأكاديميات في إيطاليا لدراسة هذا الفن وأنها تأخذ كورسات الأن في المادة وكيفية إخضاعها في هذا الفن حيث تعلمت النحت على البلاستيك والخشب والنحت على الرمال، موضحة أن أصعب أنواع النحت عندما يكون على مادة قوية وصعبة بسبب صلابتها مثل الحجر والبلاتين والرخام وكلها مواد صلبه وأصعبها الحجر الصلب، حيث من الممكن أن يحتوي الحجر على بعض المواد المختلفة من المعادن دون أن يعلمها النحات.

وأشارت نهلة إلى أنها تحلم بإحياء هذا الفن في الدول العربية وخاصة في مصر ولابد من اكتشاف الموهوبين في هذا المجال خاصة أن النحات فنان نادر وخاصة إذا كان نحاتًا متميزًا، مشيرة إلى أن مصر أنجبت نحاتين عظماء منهم محمود مختار، موضحة أن تعليم الشباب والبراعم هذا الفن سيعلي الأمم كثيرا خاصة أن النحاتين هم من سيحافظون في المستقبل على حضارات بلادهم القديمة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab