نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن
آخر تحديث GMT04:16:01
 العرب اليوم -

أكدت التحاقها بأحد الأكاديميات في إيطاليا

نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن

نهلة حامد
القاهرة - محمد عمار

تعيش نهله حامد، من أب مصري وأم ألمانية، ما بين مصر وألمانيا، حياة طبيعية، وهي في سن العاشرة قامت بالذهاب إلى مصر، وزارت الأهرامات ومعابد الأقصر أيضا وعندما رأت التماثيل أحبت النحت وبدأت تتعلم في مدرستها في ألمانيا بعض بدائيات النحت بالصلصال، مثل أي طفلة وفي هذا الوقت تولد حبها للفن، وقررت التعمق في دراسة الفن وخاصة النحت.

وقالت إنها التحقت بأحد الأكاديميات في إيطاليا لدراسة هذا الفن وأنها تأخذ كورسات الأن في المادة وكيفية إخضاعها في هذا الفن حيث تعلمت النحت على البلاستيك والخشب والنحت على الرمال، موضحة أن أصعب أنواع النحت عندما يكون على مادة قوية وصعبة بسبب صلابتها مثل الحجر والبلاتين والرخام وكلها مواد صلبه وأصعبها الحجر الصلب، حيث من الممكن أن يحتوي الحجر على بعض المواد المختلفة من المعادن دون أن يعلمها النحات.

وأشارت نهلة إلى أنها تحلم بإحياء هذا الفن في الدول العربية وخاصة في مصر ولابد من اكتشاف الموهوبين في هذا المجال خاصة أن النحات فنان نادر وخاصة إذا كان نحاتًا متميزًا، مشيرة إلى أن مصر أنجبت نحاتين عظماء منهم محمود مختار، موضحة أن تعليم الشباب والبراعم هذا الفن سيعلي الأمم كثيرا خاصة أن النحاتين هم من سيحافظون في المستقبل على حضارات بلادهم القديمة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن نهلة حامد تدرس النحت وتحلم بإحياء هذا الفن



إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 العرب اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 06:48 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 العرب اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء
 العرب اليوم - نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 07:21 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية
 العرب اليوم - إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

حظر الطيران الجوي في أصفهان وقم الإيرانيتين

GMT 02:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي بغزة

GMT 02:54 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 7.3 يضرب المحيط الهادئ وتحذير من تسوماني

GMT 04:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دوي انفجار يهز صنعاء وسط أنباء عن استهداف وزارة الدفاع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab