صاحب مبادرة أمري يا الوليدة يروي تجربته مع والدته
آخر تحديث GMT07:18:13
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" هدفها في دعم الأمهات الوحيدات

صاحب مبادرة "أمري يا الوليدة" يروي تجربته مع والدته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صاحب مبادرة "أمري يا الوليدة" يروي تجربته مع والدته

مبادرة "أمري يا الوليدة"
الدار البيضاء-فاطمة زهراء ضورات

انطلقت "أمري يا الوليدة" كمبادرة نوعية أبدعها "لبيب بن مسعدي" أحد المغاربة المقيمين في فرنسا لفك العزلة عن الاهتمام. ويروي لبيب أنه بعد وفاة والده، بقيت والدته تعيش بمفردها بعد سفره إلى فرنسا  داخل القصر الكبير، موضحا أنه اصطحبها معه إلى الديار الفرنسية لكنها لم تتحمل أجواء الغربة، ليقرر في نهاية المطاف إنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي أطلق عليها اسم"لبيب ورباعتو".

وأوضح لبيب أنه طرح الفكرة على بعض أصدقائه الذين ينحدرون من مختلف ربوع المملكة ليتم الترحيب بها والعمل على تعميمها. وأكد  لبيب في تصريح إلى "العرب اليوم" أن مبادرة "أمري يا الوليدة" تسعى بالأساس إلى استهداف أمهات يعشن الوحدة والعزلة، إما بسبب موت الأزواج، أو بعد الأقارب ليجدن أنفسهن بين ليلة وضحاها بمفردهن، ولا من يسأل عنهن أو يؤنس وحدتهن.

وأضاف لبيب أن أعضاء الصفحة "لبيب ورباعتوا" ، يسعون للبحث عن هؤلاء "الأمهات" بعناية، وتنظيم زيارات ورحلات منتظمة لهن، والقيام ببعض أعمال المنزل الخاصة بهن، ومساعدتهن على القيام ببعض الضروريات كزيارة الطبيب أو القيام ببعض الإجراءات الإدارية، ودعوتهن للمناسبات. وخلص صاحب الفكرة أن الغرض من هذه المبادرة ليس هو الدعم المادي وإن كان حاضرا عند الحاجة، بقدر الدعم المعنوي لهذه الحالات  والوقوف إلى جانبهن لنقول لهن، نحن إلى جانبكن، نسمع آهاتكن ونشارككن فرحتكن وقرحتكن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صاحب مبادرة أمري يا الوليدة يروي تجربته مع والدته صاحب مبادرة أمري يا الوليدة يروي تجربته مع والدته



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab