حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

كشفت حبها لتصفيف الشعر وعمل المكياج للعرائس

حنان ربيع تؤكد تغلبها على "ضمور العضلات" بالعلاج الطبيعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حنان ربيع تؤكد تغلبها على "ضمور العضلات" بالعلاج الطبيعي

حنان ربيع
القاهرة - محمد عمار

لم تستسلم حنان ربيع, لمرض ضمور العضلات بل تحدت المرض حتى تعمل وتكسب رزقها حيث كانت حنان تعاني من مرض ضمور العضلات منذ بلوغها سن السابعة وكان عليها أن تمارس مجموعة من العلاجات الطبيعية من أجل تقوية العضلات لأن هذا المرض يظل حتى يضمر الأنسان وكان متكسلة بعض الشيء حتى مات والدها فجأة فكان عليها أن تتحدى الظروف من أجل أن تكسب رزقها وتصرف على شقيقها الصغير .

قامت بعمل تدريبات كثيرة وتعلمت تصفيف الشعر وعمل الصبغات وعمل المكياج وإتخذت مسكنها مكانًا للعمل في البداية بالفعل كان يأتيها بنات حي الحلمية كلهن من أجل أن يتزينوا لأفراحهم وبالفعل نجحت حنان وأشتهرت وأخذت محلًا صغيرًا وعمل به مجموعة من العمال ونجحت وذاع صيتها .

أكدت حنان أنها تعيش قمة سعادتها بتحقيق النجاح في عملها ومازالت حتى الأن تقوم بعمل تدريبات وآخذ فيتامينات وحقن من أجل التغلب على مرض ضمور العضلات أما والدتها فهي تشجعها على العمل بل .

وأضافت أنه والدتها تعلمت تصفيف الشعر أيضًا وتساعدها في العمل مشيرة أنها تسعد كثيرًا عندما تأتي إليها عروسة لتتزين عندها وتفرح أكثر عندما تأتي هذه العروسة بعد فترة توصيها على جارة لها.

 وأشارت أنها تقوم بعمل ألبوم لكل العرائس التي زينتها وتكتب على هذه الصور التواريخ وفي كل عيد زواج تتصل بالعروسة لتصفف شعرها مجانًا وتحتفل معها بعيد زواجها كنوع من الدعاية 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab