الرباح تعترض على إقصاء النساء من رئاسة أي جهة في المغرب
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" أهمية تفعيل الفصل الـ19 من الدستور

الرباح تعترض على إقصاء النساء من رئاسة أي جهة في المغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرباح تعترض على إقصاء النساء من رئاسة أي جهة في المغرب

رئيسة جمعية الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة خديجة الرباح
الدار البيضاء ـ جميلة عمر

احتجت رئيسة جمعية الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، خديجة الرباح، على إقصاء النساء من تولي رئاسة أي جهة من جهات المملكة المغربية وعلى غياب أي عنصر نسوي، على الرغم من أن القانون يضمن لهم ثلث ذلك.

وأكدت الرباح في اتصال هاتفي مع "العرب اليوم"، أنَّ الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، راسلت وزير الداخلية، حول هذا الإقصاء، وخصوصًا حول عدم إدراج اسم عنصر نسوي إلى جانب باقي المنتخبين لتولي رئاسة الجهات.

وشددت على أن ما وقع في الجهات سيتكرر مع انتخاب العمداء ورؤساء المدن والبلديات، وطالبت بتفعيل مضامين المقتضيات القانونية المتعلقة بتحسين أحكام التمثيلية السياسية للنساء المتمثلة في الفقرة الثانية من الفصل الـ19 من الدستور الذي ينص على أن تسعى الدولة إلى تحقيق مبدأ المناصفة بين الرجال والنساء.

كما تساءلت عن المواقف الصادرة عن وزارة الداخلية والخاصة بتفسير كيفية تفعيل أحكام المادة 17 من القانون التنظيمي للجماعات 113.14 الواردة في دوريتي وزارة الداخلية رقم 3834.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرباح تعترض على إقصاء النساء من رئاسة أي جهة في المغرب الرباح تعترض على إقصاء النساء من رئاسة أي جهة في المغرب



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab