صبرة يؤكد 25 كانون الثاني ليس موعدًا واقعيًا لإطلاق محادثات السلام
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

صبرة يؤكد 25 كانون الثاني ليس موعدًا واقعيًا لإطلاق محادثات السلام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صبرة يؤكد 25 كانون الثاني ليس موعدًا واقعيًا لإطلاق محادثات السلام

المعارض السوري البارز جورج صبرة
بيروت – العرب اليوم

قال المعارض السوري البارز جورج صبرة يوم الخميس إنه لا يعتقد أن محادثات سلام ستبدأ في جنيف في 25 يناير كانون الثاني كما هو مزمع.

وقال صبرة  "أنا شخصيا لا أرى أن موعد 25-1 هو موعد واقعي ومن الممكن أن يزيل كافة العقبات الموجودة أمام المفاوضات."

وأضاف "نعم.. لا أعتبره موعدا واقعيا."

وكان مبعوث الأمم المتحدة لسوريا ستافان دي ميستورا قال الأربعاء إنه لا يزال من المزمع بدء محادثات السلام في جنيف في موعدها.

وصبرة عضو في هيئة شكلتها المعارضة في ديسمبر كانون الأول للإشراف على المفاوضات الرامية لإنهاء الصراع المستمر منذ خمس سنوات في سوريا.

وأصدرت جماعات المعارضة المسلحة بيانا يوم الأربعاء أعلنت فيه عدم المشاركة في محادثات السلام ما لم تتوقف الهجمات على المدنيين ويتم السماح بتسليم المساعدات الإنسانية أينما تطلب الأمر توزيعها.

وقال صبرة "أهم المشاكل عدم تنفيذ بنود 12 و13 من قرار مجلس الأمن 2254" الذي صدر العام الماضي ويدعو كل أطراف الحرب الأهلية السورية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين إليها ووقف الهجمات على المدنيين.

وتابع "ما زالت المدن محاصرة. ما زال القصف الروسي على القرى والمدارس والمشافي قائما. ليس هناك أي بادرة من بوادر حسن النية."

وعن الضغوط التي تواجهها المعارضة قال "بالتأكيد توجد.. لكن مهما كانت هذه الضغوط الخارجية هي أقل بكثير من الضغوط الإنسانية والمعنوية التي تأتينا من الداخل من الضحايا من أبناء شعبنا الذين ما زالوا يموتون جوعا. يوم أمس كنا نتحدث عن مضايا اليوم نتحدث عن المعظمية.. يموت الناس فيها من الجوع."   

وطالب بضرورة إيقاف القصف الروسي وقال "الروس الآن هم الذين يتولون قتل السوريين بالدرجة الأولى."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صبرة يؤكد 25 كانون الثاني ليس موعدًا واقعيًا لإطلاق محادثات السلام صبرة يؤكد 25 كانون الثاني ليس موعدًا واقعيًا لإطلاق محادثات السلام



GMT 07:44 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الجزائر ترفع وتيرة ضغطها على فرنسا في «ملف التجارب النووية»

GMT 05:26 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يعتقل 20 فلسطينيًا من الزبيدات شمال أريحا

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab