أعلنت حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان عن اتفاق يسمح لشركة إماراتية بإدارة ثلاثة مطارات في البلاد، دون أن يصدر عن الإمارات تعليق حول ذلك.
وقالت طالبان إنه بموجب الاتفاق، ستدير شركة "غاك سولوشينز"، ومقرها أبوظبي، مطارات في مدن هيرات وكابول وقندهار.
وعقدت الحركة مؤتمرا صحفيا في كابل، ووقع مسؤولوها على الاتفاق مع شخص تم التعريف به على أنه المدير العام لـ "غاك".
وقع الاتفاق غلام جيلاني وافا، نائب وزير النقل والطيران المدني، كما حضر المراسم الملا عبد الغني بردار، نائب رئيس الوزراء المعين من قبل طالبان، الذي وصف الترتيب بأنه تجديد لاتفاقية المناولة الأرضية للمطارات مع الإمارات.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، أن طالبان لم تعلن عن شروط الاتفاق.
وحسب الوكالة فإن الصفقة تركت تساؤلات أكثر من إجابات، لا سيما وأن قطر كانت تريد إدارة المطارات رغم أن الاتفاق انهار على ما يبدو بسبب مطالبة الدوحة بوجود أفراد أمن تابعين لها في المطارات،
وتسيّر الخطوط الجوية القطرية رحلات جوية لإجلاء الأمريكيين من أفغانستان منذ استيلاء الحركة على السلطة.
وتصف "غاك سولوشينز" نفسها على موقعها الإلكتروني بأنها مشروع مشترك في أبو ظبي مع شركاء، من بينهم مجموعة "جي42" المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. أعلنت حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان عن اتفاق يسمح لشركة إماراتية بإدارة ثلاثة مطارات في البلاد، دون أن يصدر عن الإمارات تعليق حول ذلك.
وقالت طالبان إنه بموجب الاتفاق، ستدير شركة "غاك سولوشينز"، ومقرها أبوظبي، مطارات في مدن هيرات وكابول وقندهار.
وعقدت الحركة مؤتمرا صحفيا في كابل، ووقع مسؤولوها على الاتفاق مع شخص تم التعريف به على أنه المدير العام لـ "غاك".
وقع الاتفاق غلام جيلاني وافا، نائب وزير النقل والطيران المدني، كما حضر المراسم الملا عبد الغني بردار، نائب رئيس الوزراء المعين من قبل طالبان، الذي وصف الترتيب بأنه تجديد لاتفاقية المناولة الأرضية للمطارات مع الإمارات.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، أن طالبان لم تعلن عن شروط الاتفاق.
وحسب الوكالة فإن الصفقة تركت تساؤلات أكثر من إجابات، لا سيما وأن قطر كانت تريد إدارة المطارات رغم أن الاتفاق انهار على ما يبدو بسبب مطالبة الدوحة بوجود أفراد أمن تابعين لها في المطارات،
وتسيّر الخطوط الجوية القطرية رحلات جوية لإجلاء الأمريكيين من أفغانستان منذ استيلاء الحركة على السلطة.
وتصف "غاك سولوشينز" نفسها على موقعها الإلكتروني بأنها مشروع مشترك في أبو ظبي مع شركاء، من بينهم مجموعة "جي42" المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
طالبان لم نفرض البرقع على المذيعات وطالبنا بتغطية الفم والأنف
انفجار يستهدف مراسم تأبين المؤسس الثاني لطالبان في كابول يسفر عن إصابة شخص
أرسل تعليقك