سعيد يصرح  لا حوار مع من باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة
آخر تحديث GMT11:09:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

سعيد يصرح لا حوار مع من باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيد يصرح  لا حوار مع من باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة

الرئيس التونسي قيس سعيد
تونس -العرب اليوم

جدد الرئيس التونسي قيس سعيد تأكيده على أن "الحوار لن يكون مع من ارتمى في أحضان الخارج، ومن باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة". وقال لدى لقائه بقيادات أمنية في وزارة الداخلية: "لا نسمح بالمساس بالدولة والأمن الغذائي، ولا مجال للعفو عمن يعبث بقوت التونسيين".

وأضاف: "هم لا يريدون الحوار ولا الاستفتاء، ويحاولون فقط العودة إلى الوراء والارتماء في أحضان الخارج وضرب الدولة وحرق البلاد ومؤسساتها".

ودعا الرئيس التونسي القضاء إلى "محاكمة من لا دين لهم ولا اخلاق لهم"، قائلا: "القضاة يمتلكون من يكفي لتجريم من بثوا الاشاعات وهتكوا الأعراض وعلى النيابة العمومية أن تتحرك".

وتابع: "يدعون تحقيق مطالب الشعب وهم يحرقون قوته ويزرعون بذور الفتنة للوصول إلى الاقتتال الداخلي".

وشدد على أن بلاده تعيش "وضعا دقيقا"، وأن هناك مؤسسات تتصدى لكل أنواع الجريمة.

وأوضح، أن "ما يحصل في الأيام الأخيرة لهو محاولة يائسة لحرق البلاد وهي ستفشل بالتأكيد"، مشيرا إلى أن "الحرائق التي جدت يوم العيد ليست من قبيل الصدفة، وتتناغم مع بعض التصريحات المتعلقة بالخلاص الوطني".

وختم سعيد: "ماش باش يعلمونا الأخلاق والوطنية.. جئنا للحفاظ على البلاد ولابد من ملاحقتهم.. ربي ناب علينا بصابة وهوما يحرقو فيها ولا مجال للتسامح مع هؤلاء".وقال لدى لقائه بقيادات أمنية في وزارة الداخلية: "لا نسمح بالمساس بالدولة والأمن الغذائي، ولا مجال للعفو عمن يعبث بقوت التونسيين".

وأضاف: "هم لا يريدون الحوار ولا الاستفتاء، ويحاولون فقط العودة إلى الوراء والارتماء في أحضان الخارج وضرب الدولة وحرق البلاد ومؤسساتها".

ودعا الرئيس التونسي القضاء إلى "محاكمة من لا دين لهم ولا اخلاق لهم"، قائلا: "القضاة يمتلكون من يكفي لتجريم من بثوا الاشاعات وهتكوا الأعراض وعلى النيابة العمومية أن تتحرك".

وتابع: "يدعون تحقيق مطالب الشعب وهم يحرقون قوته ويزرعون بذور الفتنة للوصول إلى الاقتتال الداخلي".

وشدد على أن بلاده تعيش "وضعا دقيقا"، وأن هناك مؤسسات تتصدى لكل أنواع الجريمة.

وأوضح، أن "ما يحصل في الأيام الأخيرة لهو محاولة يائسة لحرق البلاد وهي ستفشل بالتأكيد"، مشيرا إلى أن "الحرائق التي جدت يوم العيد ليست من قبيل الصدفة، وتتناغم مع بعض التصريحات المتعلقة بالخلاص الوطني".

وختم سعيد: "ماش باش يعلمونا الأخلاق والوطنية.. جئنا للحفاظ على البلاد ولابد من ملاحقتهم.. ربي ناب علينا بصابة وهوما يحرقو فيها ولا مجال للتسامح مع هؤلاء".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تونس قيس سعيد يشدد على أهمية دور القوات المسلحة في البلاد

الرئيس التونسي يبحث تأسيس جمهورية جديدة و يؤكد " لا اعتراف بمن خرب البلاد"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيد يصرح  لا حوار مع من باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة سعيد يصرح  لا حوار مع من باعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان في سوق النخاسة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab