أعضاء بـالحوار الوطني الليبي يطالبون بجلسة طارئة لبحث خروقات جسيمة
آخر تحديث GMT04:50:36
 العرب اليوم -

أعضاء بـ"الحوار الوطني الليبي" يطالبون بجلسة طارئة لبحث خروقات جسيمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أعضاء بـ"الحوار الوطني الليبي" يطالبون بجلسة طارئة لبحث خروقات جسيمة

المبعوث الأممي يان كوبيش
طرابلس _ العرب اليوم

طالب 44 عضوا بملتقى الحوار السياسي الليبي المبعوث الأممي يان كوبيش بعقد جلسة طارئة لمعالجة خروقات وصفوها بـ"الجسيمة"، في حين بحث المشير خليفة حفتر وكوبيش آخر مستجدات الأوضاع. وقال الأعضاء في خطاب نشره أحمد خليل الشركسي عضو الملتقى على "فيسبوك"، إنه "استنادا إلى المادة الرابعة، الفقرات 6، 7، 9، من خريطة الطريق وضوابط عمل ملتقى الحوار وانعقاده الدوري والطارئ، نطلب عقد جلسة طارئة للملتقى لمعالجة الاختراقات الجسيمة في تنفيذ خريطة الطريق".

وأضاف: "هذه التطورات الخطرة تمس وحدة البلاد واستقرارها وسلمها الأهلي". من جهة أخرى، تبادل رئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة الاتهامات بعد استدعاء النواب الحكومة لاستجوابها حول اتهامات بتبديد الأموال وترسيخ المركزية. وهاجم صالح، المجلس الأعلى للدولة، واصفا إياه بـ"الخصم" و"الكيان المعطل"، مؤكدا اختصاص البرلمان بإصدار القوانين بوصفه سلطة تشريعية منتخبة.

وأضاف، أن "قانون انتخاب الرئيس بات جاهزا، وتمت إحالته إلى اللجنة التشريعية لصياغته القانونية واللغوية، بعد التوافق عليه، وتمريره بالمادة خلال جلسات المجلس". وتابع: "الدبيبة أنفق مبالغ كبيرة من المخصصة للميزانية بلغت نحو 40 أو50 مليار دينار حتى الآن، ومجلس النواب لا يوجد لديه المال حتى يتحكم في الميزانية، وإنما كل ما يملكه هو إقرار قانون الميزانية"، معتبرا أن "إعلان الدبيبة عزمه السفر خارج البلاد، وعدم حضور جلسة الاستجواب، يعد تصرفا يعكس عدم احترامه للمجلس".

من جهته، اتهم الدبيبة مجلس النواب بعرقلة عمل الحكومة بشكل "مستمر وواضح ومقصود"، ورأى أن أسباب التعطيل كلها "واهية وغير صحيحة".

قد يهمك أيضا

لضمان اجراء الانتخابات الليبية في موعدها إجراءات دولية رادعة للمعرقلين والعابثين

المبعوث الأممي إلى ليبيا يعقد جولات أوروبية ومباحثات إقليمية وعربية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعضاء بـالحوار الوطني الليبي يطالبون بجلسة طارئة لبحث خروقات جسيمة أعضاء بـالحوار الوطني الليبي يطالبون بجلسة طارئة لبحث خروقات جسيمة



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab