إنقاذ طاقم سفينة محملة بالوقود جنحت في سواحل قابس التونسية
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

إنقاذ طاقم سفينة محملة بالوقود جنحت في سواحل قابس التونسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إنقاذ طاقم سفينة محملة بالوقود جنحت في سواحل قابس التونسية

سواحل قابس التونسية
تونس_ العرب اليوم

أنقذ الحرس البحري التونسي، طاقم سفينة أجنبية محملة بالوقود يتكون من سبعة أفراد؛ إثر جنوحها في سواحل قابس التونسية.

وكانت السفينة التجارية متوجهة إلى مالطا، قبل أن يطلق طاقمها المكون من أربعة أتراك واثنين من أذربيجان وجورجي، نداء استغاثة بعد تسرب المياه إلى السفينة.

ونقل الطاقم خارج السفينة المتواجدة على بعد سبعة كيلومترات من ساحل قابس جنوب تونس، فيما تجري المساعي لسحبها ومنعها من الغرق كليا.

وذكرت تقارير إعلامية في تونس، أنّ الباخرة التي يبلغ طولها 58 مترًا كانت محملة بألف طن من الوقود.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الحرس البحري التونسي ينتشل جثث مهاجرين من البحر و20 شخصا لا يزالون مفقودين

 

تونس تحبط 18 عملية هجرة غير نظامية عبر البحر بيوم واحد

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إنقاذ طاقم سفينة محملة بالوقود جنحت في سواحل قابس التونسية إنقاذ طاقم سفينة محملة بالوقود جنحت في سواحل قابس التونسية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab