جهود روسيا في درعا تصطدم بتعنت المجموعات المسلحة
آخر تحديث GMT11:10:58
 العرب اليوم -
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

جهود روسيا في درعا تصطدم بتعنت المجموعات المسلحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جهود روسيا في درعا تصطدم بتعنت المجموعات المسلحة

الجيش السوري
دمشق - العرب اليوم

بعد مساعٍ روسية بين المجموعات المسلحة والجيش السوري من أجل نزع فتيل الأزمة في محافظة درعا جنوبي سوريا، فشلت المشاورات مجدداً بين الطرفين في الوقت الذي بذلت فيه روسيا مساعيَ حثيثة عبر الجنرال الروسي العماد «أندريه»، وذلك بسبب رفض المجموعات المسلحة لـ«خريطة الطريق» التي تقدّم بها الوفد في وقت سابق.وبحسب مصادر محلية في مدينة درعا، فإن المفاوضات بين اللجنتين المركزية والأمنية في درعا انتهت إلى غير نتيجة إيجابية، ولم يتمكن الطرفان من التوصل إلى تسوية أو اتفاق نهائي، ما ينذر بتجدد التوتر في المدينة وريفها.وأضافت مصادر محلية سورية في درعا أن فشل المفاوضات يعود لعدة أسباب، في مقدمتها رفض اللجان لبندين من بنود «خريطة الطريق» التي تقدّم بها الوفد الروسي، الأول هو تسليم السلاح الخفيف بشكل كامل لقوات الحكومة السورية، والثاني تهجير رافضي التسوية إلى الشمال السوري.وتمسكت المجموعات المسلحة وبعض القوى الشعبية بوجود السلاح لحماية عشائر درعا، معتبرين أنه «صمام أمان للمنطقة»، إلا أن الجولات التفاوضية مستمرة حتى اللحظة من أجل إنهاء ملف الجنوب. وتضمنت «خريطة الطريق» الروسية عدة بنود، في مقدمتها تسليم السلاح الخفيف والمتوسط، وعودة المنشقين إلى ثكناتهم العسكرية، والتحاق المتخلفين عن «الخدمة الإلزامية» بمواقعهم، إضافة إلى دخول قوات الحكومة والقوى المحلية الموالية لها إلى الأحياء المحاصرة، ونقل رافضي التسوية إلى الشمال السوري، حيث سيطرة المجموعات المسلحة.

من جهة ثانية، وفي ظل التوتر القائم في محافظة درعا، استهدفت الطائرات الإسرائيلية مواقع عسكرية تابعة للحكومة في القنيطرة، حسبما أعلنت مصادر إعلامية سورية رسمية.وأفادت المصادر أن القصف الإسرائيلي كان بصاروخين استهدفا موقع «قرص النفل» قرب قرية حضر، دون ورود أنباء عن خسائر بشرية. ومنذ سنوات، تتعرض مناطق سيطرة الحكومة من حين إلى آخر، لقصف إسرائيلي يستهدف مواقع لقواتها وقواعد عسكرية تابعة لإيران، حيث تقول إسرائيل إنها تريد منع التموضع العسكري الإيراني.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الجيش السوري يستدعي المزيد من قواته إلى البادية الوسطى

قوات أميركية تنقل العشرات من مسلحي "داعش" في سجون "قسد" إلى قاعدة في الحسكة شمال سورية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهود روسيا في درعا تصطدم بتعنت المجموعات المسلحة جهود روسيا في درعا تصطدم بتعنت المجموعات المسلحة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:11 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

دس الأنف فى سوريا

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة

GMT 12:22 2025 الجمعة ,07 آذار/ مارس

عبير الكتب: عبد العزيز وأمان الله

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 12:28 2025 الجمعة ,07 آذار/ مارس

ما خطة ترمب لكندا وغرينلاند؟

GMT 08:13 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

حمادة هلال يوّجه رسالة غامضة لمتابعيه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab