عبد اللهيان  يؤكد أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس
آخر تحديث GMT22:07:32
 العرب اليوم -

عبد اللهيان يؤكد أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبد اللهيان  يؤكد أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس

حسين أمير عبد اللهيان
طهران - العرب اليوم

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، في محادثات هاتفية مع أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "لغة التهديد" ضد بلاده لها تأثير معاكس.ونقل موقع "دولت" عن عبد اللهيان قوله: "نسعى لاتفاق جيد بنية حسنة ومبادرة فاعلة، لكننا لن نتسامح مع لغة التهديد بأي شكل من الأشكال".وأضاف أنه "على الأطراف الغربية أن تعلم أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس".ولفت إلى أن طهران لم تطرح مطالبا خارج إطار الاتفاق النووي، كما أنها لن تقبل بأي التزام خارج هذا الإطار.

وأكد أن فريق التفاوض الإيراني حاضر في هذه المفاوضات بالمبادرة والصلاحيات اللازمة ويسعى بجدية للتوصل إلى اتفاق جيد.وتابع: "لقد قدمنا مقترحاتنا في إطار ​​نصين حول رفع العقوبات والالتزامات النووية، وهذه النصوص تتطابق مع الاتفاق النووي".وأوضح أن المقترحات التي قدمها الجانب الإيراني "جيدة" ومن شأنها أن تكون أساسا لاتفاق دائم.وأردف قوله: "كما أكدنا مرارا، فإن إزالة المخاوف المزعومة للأطراف الغربية يتطلب الرفع الكامل للعقوبات".وأشار إلى أنه بعد إدانة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي لعملية التخريب في منشأة كرج، "أعلنا أننا سوف نسمح بتركيب كاميرات في هذه المنشأة كبادرة حسن
نية".

قد يهمك ايضاً

إيران تُعلن التوصل لاتفاق مع الوكالة الذرية ومديرها ينفي وأميركا تستعد لـ"خيار عسكري محتمل"

إيران تعقد اتفقاً مع تركيا على خارطة طريق لتوسيع العلاقات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد اللهيان  يؤكد أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس عبد اللهيان  يؤكد أن لغة التهديد ضد إيران لها تأثير معاكس



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:30 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

هاكر مصري يخترق القناة الـ14 الإسرائيلية

GMT 04:32 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

وفاة ملاكم إيرلندي بعد أسبوع من خسارة اللقب

GMT 13:32 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

عودة شبكة بلايستيشن PSN للعمل بعد انقطاع طويل

GMT 12:53 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

حورية فرغلي تكشف مأساتها وعمرها الحقيقي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab