منسقُ هيئةٍ  منْ أجلِ جمهوريةٍ جديدةٍ  الاستشاريةِ يكشفُ موعدَ مناقشةِ الإصلاحاتِ الاقتصاديةِ في الدستورِ
آخر تحديث GMT03:28:10
 العرب اليوم -

منسقُ هيئةٍ " منْ أجلِ جمهوريةٍ جديدةٍ " الاستشاريةِ يكشفُ موعدَ مناقشةِ الإصلاحاتِ الاقتصاديةِ في الدستورِ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منسقُ هيئةٍ " منْ أجلِ جمهوريةٍ جديدةٍ " الاستشاريةِ يكشفُ موعدَ مناقشةِ الإصلاحاتِ الاقتصاديةِ في الدستورِ

علم تونس
تونس -العرب اليوم

أعلن المنسق العام للهيئة الاستشارية "من أجل جمهورية جديدة في تونس" أنه سيتم في نهاية الأسبوع القادم التفكير في الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية التي سيتم إقرارها في الدستور الجديد.

وأوضح منسق الهيئة الصادق بلعيد في تصريح لإذاعة "موزاييك" يوم الأحد أنه يفكر في نص دستوري "صالح لعشرات السنين القادمة".

وقال إن موقف الاتحاد العام التونسي للشغل الرافض للإصلاحات التي قدمتها الحكومة لصندوق النقد الدولي ليس بالجديد وإن كل ما يحصل الآن في هذا الخصوص لا يهمه، وفق تعبيره.

وصرح بلعيد بأن اللجنة الاستشارية لا تهتم بما جاء في السياسة الحكومية للإصلاح الاقتصادي إلا في ما يمكن أن يدخل في مجال الدستور وما دون ذلك خارج عن مهمته.

وأفاد عقب جلسة تم خلالها عرض برنامج الإصلاح الحكومي الذي قدمته لصندوق النقد الدولي على أعضاء اللجنة الاستشارية للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، بأنه تم التركيز في هذا الخصوص على ما يصلح للجنة في المجال الاقتصادي والاجتماعي الذي يمكن تضمينه في الدستور الجديد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صندوق النقد الدولي يُخفض توقعات النمو الاقتصادي العالمي مجدداً

صندوق النقد يؤكد أن تداعيات الأزمة الأوكرانية تُهدد أسواق السلع العالمية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منسقُ هيئةٍ  منْ أجلِ جمهوريةٍ جديدةٍ  الاستشاريةِ يكشفُ موعدَ مناقشةِ الإصلاحاتِ الاقتصاديةِ في الدستورِ منسقُ هيئةٍ  منْ أجلِ جمهوريةٍ جديدةٍ  الاستشاريةِ يكشفُ موعدَ مناقشةِ الإصلاحاتِ الاقتصاديةِ في الدستورِ



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab