داعية سعودي يشن هجومًا حادًا على أردوغان ويتبرأ من ثنائه عليه
آخر تحديث GMT05:24:10
 العرب اليوم -

داعية سعودي يشن هجومًا حادًا على أردوغان ويتبرأ من ثنائه عليه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - داعية سعودي يشن هجومًا حادًا على أردوغان ويتبرأ من ثنائه عليه

الداعية السعودي عائض القرني
الرياض ـ العرب اليوم

 نشر الداعية السعودي عائض القرني، أمس الجمعة، مقطع فيديو هاجم فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قائلا إنه "بائع كلام وشارك في كل فتنة في المنطقة". وأعلن الداعية السعودي أنه يتبرأ من فيديو سابق كان يثني فيه على الرئيس التركي.

وقال القرني: "كنت مخدوعا به كغيري من المسلمين، أظهر لنا حسنا، ونحن نحب الإسلام ومن ينصر الإسلام، لكن ظهر الرجل على حقيقته وله مواقف مشينة معيبة، منها العداء للمملكة العربية السعودية، وعدم نصرة المسلمين". وذكر القرني أن أردوغان "أول زعيم زار المبكى اليهودي ولبس طاقيتهم، ولإسرائيل سفارة في بلده، باع القضايا الإسلامية كلاما، باع السوريين كلاما ثم قدمهم للمحرقة والمهلكة وتخلى عنهم.. دخل في كل فتنة أعلنت في المنطقة.. شارك في قتل الليبيين واليمنيين والسوريين".

وتابع الداعية السعودي قائلا: "إن أردوغان يدعي نصرة الإسلام.. أقول لعشاقه والمتغزلين به والذين يسبحون بحمده.. أليست نوادي العهر والسكر عنده؟.. أليست عقائد القبورية والصوفية عنده؟". ورأى القرني أن "الخلافة العثمانية المزعومة كانت احتلالا للعالم الإسلامي، احتلت السعودية، وهنا مراجع تبين ماذا فعلوا.. أقدموا على هدم عاصمة العلم والنور والتوحيد الدرعية، احتلوا الجنوب، دخلوا محتلين وقتلة وسفاكين للدماء.. والآن يدعي أردوغان نصرة قضايا المسلمين".

وصرح الداعية السعودي بأن الرئيس التركي "يقف مع كل عدو يعادي السعودية، يدعي أنه يتبنى قضايا  المسلمين"، مشددا على أن قائد الأمة الإسلامية هو الملك سلمان بن عبد العزيز، لأن المملكة هي القلب النابض والمناصرة لقضايا المسلمين. ووصف الداعية السعودي أردوغان بأنه "بائع كلام.. هو من أقام علاقات مع الصهاينة.. يستضيف كل من خان وطنه ووكل من انشق على وطنه وكل من تآمر على وطنه".

قد يهمك ايضـــًا :

عائض القرني "يعتذر" ويكشف تجنيد قطر له

القرني يكشف عن العائد الذي حققه من وراء كتاب "لا تحزن"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داعية سعودي يشن هجومًا حادًا على أردوغان ويتبرأ من ثنائه عليه داعية سعودي يشن هجومًا حادًا على أردوغان ويتبرأ من ثنائه عليه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab