برلين تكشف سبب عدم مشاركتها في ضربات التحالف الغربي في سورية
آخر تحديث GMT06:38:18
 العرب اليوم -

برلين تكشف سبب عدم مشاركتها في ضربات التحالف الغربي في سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - برلين تكشف سبب عدم مشاركتها في ضربات التحالف الغربي في سورية

ضربات التحالف الغربي في سورية
برلين - العرب اليوم

لم تشارك ألمانيا في ضربات التحالف الغربي في سورية في 14 أبريل/نيسان 2018,وبادرت واشنطن إلى قصف منشآت سورية بالصواريخ وانضمت إليها باريس ولندن.

وكانت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا أكدت استعدادها لتوجيه ضربة عسكرية لسورية لشن هجوم كيميائي مزعوم في دوما في ريف دمشق أما ألمانيا فقد استبعت زعيمتها أنجيلا ميركل إمكانية مشاركتها في الضربة العسكرية المرتقبة.

وأرجعت أوساط المراقبين سبب إحجام برلين عن المشاركة في ضربة التحالف الغربي في سورية إلى توقعات لم تستبعد حدوث نزاع مباشر بين الولايات المتحدة التي تقود التحالف الغربي وروسيا التي تواصل دعمها لسورية في حربها ضد التطرف.

ولم يستبعد محللون غربيون إمكانية أن توجه روسيا، والحالة هذه، ضربة عسكرية لمستودعات تحوي الأسلحة النووية الأميركية في ألمانيا بواسطة صواريخ "إسكندر" التي تعتبر أخطر سلاح موجود في حوزة الجيش الروسي .

ويقتضي الإنصاف الإشارة إلى أن ممثل الحزب الديمقراطي الحر الألماني، ألكسندر لامبسدورف، انتقد بشدة رفض المستشارة ميركل المشاركة في عمليات التحالف الغربي.".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلين تكشف سبب عدم مشاركتها في ضربات التحالف الغربي في سورية برلين تكشف سبب عدم مشاركتها في ضربات التحالف الغربي في سورية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab