الحكومة اليمنية تتهم أنصار الله بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة
آخر تحديث GMT10:20:18
 العرب اليوم -

الحكومة اليمنية تتهم "أنصار الله" بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة اليمنية تتهم "أنصار الله" بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة

وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني
عدن - العرب اليوم

اتهم وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، جماعة "أنصار الله" في اليمن "بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة والزج بهم في محارق موت مفتوحة بمختلف جبهات القتال".واعتبر الإرياني، عبر حسابه على "تويتر"، ذلك "جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، وانتهاك صارخ للقوانين والمواثيق الدولية"، مستشهدا بمشهد تشييع أحد المهاجرين الإثيوبيين والذي بثته قناة "المسيرة الحوثية".

وطالب الإرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمة الهجرة الدولية بإدانة هذه الأعمال، كما طالب بملاحقة المسؤولين من "أنصار الله" وتقديمهم لمحكمة الجنايات الدولية باعتبارهم "مجرمي حرب"، وفق تعبيره.

​وتقود السعودية، منذ مارس/آذار 2015، تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية، دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في اليمن، سيطرت عليها جماعة "أنصار الله" أواخر 2014.​في المقابل تنفذ جماعة "أنصار الله" هجمات بطائرات دون طيار، وصواريخ بالستية، وقوارب مفخخة، تستهدف قوات سعودية ويمنية داخل اليمن، وداخل أراضي المملكة.

قد يهمك أيضا

وزير الإعلام اليمني يكشف أن جميع مبادرات السلام اصطدمت بتعنت ميليشيات الحوثي

الجيش اليمني يسيطر على مواقع جديدة لـ"أنصار الله" في محافظة البيضاء

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة اليمنية تتهم أنصار الله بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة الحكومة اليمنية تتهم أنصار الله بتجنيد المهاجرين واللاجئين الأفارقة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab