البرلمان التونسي ينقل جلسته اليوم إلى مقر آخر لإعتصام عبير موسي في القاعة الرئيسية
آخر تحديث GMT23:27:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

البرلمان التونسي ينقل جلسته اليوم إلى مقر آخر لإعتصام عبير موسي في القاعة الرئيسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البرلمان التونسي ينقل جلسته اليوم إلى مقر آخر لإعتصام عبير موسي في القاعة الرئيسية

العرب اليوم
تونس- تونس اليوم

أعلن مجلس نواب الشعب التونسي أنه نقل جلسته العامة المقرر عقدها اليوم، إلى مكان آخر، بسبب النائبة عبير موسي التي تعتصم هي ونواب حزبها في القاعة الرئيسية. وبحسب موقع "نسمة" التونسي، فقد أعلم البرلمان التونسي النواب والصحفيين بنقل الجلسة العامة، اليوم الثلاثاء، إلى "المبنى الفرعي" بسبب اعتصام النائبة عبير موسي وكتلتها الحزبية. وكانت النائبة عبير موسي قد أعلنت اعتصامها اعتراضا على مناقشة مزمعة في جلسة اليوم لاتفاقية تم إبرامها بين الحكومة التونسية وصندوق قطر للتنمية في تونس.

وقد رفعت موسي دعوى أمام القضاء الإداري التونسي، بصفة مستعجلة، طالبت خلالها بإبطال الجلسة العامة التي من المفترض أن تعقد اليوم الثلاثاء، وتتهم من خلالها رئيس مجلس النواب راشد الغنوشي بـ "تدليس مخرجات المكتب من خلال إدراج اتفاقية تركيز الصندوق القطري للتنمية في تونس ضمن جدول أعمال جلسة الثلاثاء. وقد رفضت المحكمة دعوى موسي، وحكمت بإبطالها مساء أمس الاثنين، ولم تجد موسي بعد حكم الإدارية التونسية سوى الاعتصام داخل القاعة العامة.وكانت النائبة التونسية قد أكدت في حوار لـ"سبوتنيك"، نشر أمس، أن حركة النهضة تسعى لتمرير الاتفاقية الاستعمارية التي أبرمتها مع دولة قطر بشأن وجود مكتب لصندوق التنمية القطري بشروط وبنود استعمارية، موضحة أن الاتفاقية تمكن صندوق قطر للتنمية من أن يفتح مكتبا له في تونس، قائلة: "حين تصفحنا الاتفاقية، تبين بها بعض البنود الاستعمارية التي تمنح الصندوق الحق في التصرف بكل حرية بالاقتصاد التونسي عبر الدخول في شراكات، وإبرام أي نوع من الاتفاقيات، حيث تتضمن النصوص عدم أحقية الدولة التونسية في عرقلة أعمال هذا المكتب، أي أن ما يقرره هذا المكتب لا يمكن أن تمنعه الدولة التونسية من تنفيذه" حسب تعبيرها. ووفقا لموسي فإن "هذه الاتفاقية ستفتح الباب لتبييض الأموال، وقد تصدينا لها في العام الماضي، إلا أنه وبعد الزيارة الأخيرة لقطر استمات في تمريرها واستغل أن مكتب المجلس بإمكانه أن يعقد عن بعد، وعقده عن بعد دون التصويت على الاتفاقية، وفوجئنا بإدراجها في قرارات المجلس لتمريرها في الجلسة العامة المبرمجة يوم 29 يونيو/ حزيران، كما تقدمنا بدعوى مستعجلة لإيقاف أشغال الجلسة العامة التي ستمرر الاتفاقية".

قد يهمك ايضا 

عبير موسي تنظم مسيرة سيارة للمطالبة باستقالة الغنوشي والمشيشي

عبيرموسي تؤكد أن الإخوان في تونس يخططون لإقصاء الحزب الدستوري الحر من الانتخابات القادمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرلمان التونسي ينقل جلسته اليوم إلى مقر آخر لإعتصام عبير موسي في القاعة الرئيسية البرلمان التونسي ينقل جلسته اليوم إلى مقر آخر لإعتصام عبير موسي في القاعة الرئيسية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab