حزب الله يوضح سبب عودته وحركة أمل إلى طاولة مجلس الوزراء اللبناني
آخر تحديث GMT10:38:51
 العرب اليوم -

"حزب الله" يوضح سبب عودته وحركة "أمل" إلى طاولة مجلس الوزراء اللبناني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حزب الله" يوضح سبب عودته وحركة "أمل" إلى طاولة مجلس الوزراء اللبناني

حزب الله اللبناني
بيروت - العرب اليوم

أكد النائب اللبناني عن "حزب الله"، حسين فضل الله، أن قرار الحزب وحركة "أمل" بالعودة إلى طاولة الحكومة ناجم عن إعادة التقييم للسلبيات والايجابيات المرتبطة بمصالح الناس.وفي تصريح له، قال فضل الله: "حددنا وفق أي إطار سنشارك في جلسات مجلس الوزراء، كنا نعبر عن حق دستوري وقانوني، من دون أن نفرض إرادتنا على الآخرين، أو أن يفرض علينا الآخرون إرادتهم، ومن دون أيضا أن نمس بصلاحيات أحد أو بالنصوص الدستورية".

وأوضح أنه "عندما وجدنا أن الاستمرار في تعليق المشاركة في جلسات الحكومة راكم آثارا سلبية، وأن هناك من يستغل ويستثمر على هذه المقاطعة كي يحملها وزر كل ما يحصل في البلد، عقدت قيادتا حركة "أمل" و"حزب الله" جلسة وقررتا بكل جرأة ومسؤولية وطنية إتخاذ قرار المشاركة في الجلسات الحكومية وفق مندرجات بيانهما".

وأكد أن "قرار حزب الله وحركة "أمل" ناجم عن إعادة التقييم للسلبيات والإيجابيات المرتبطة بمصالح الناس، فلقد تغيرت بعض الأوضاع، منها الارتفاع الكبير في سعر الدولار، وجزء منه سياسي ربما لتحميل الغياب عن المشاركة في الحكومة المسؤولية عن هذا الارتفاع، وتدهور الوضع المعيشي والاقتصادي أكثر بكثير مما كان عليه".

قد يهمك ايضاً

الإعلامية داليا أحمد تصف نصرالله وزعماء لبنان بـ"التماسيح"

وزير الإعلام اليمني يؤكد الشعب دفع ثمنا باهظا لتدخلات مليشيا حزب الله اللبناني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الله يوضح سبب عودته وحركة أمل إلى طاولة مجلس الوزراء اللبناني حزب الله يوضح سبب عودته وحركة أمل إلى طاولة مجلس الوزراء اللبناني



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab